تعليقات صيفية 2
كيما قلت المرة إلي فاتت الصيف و الغبرة و السخانة و التمخميخ ما يخليو حد في راحة... و بالتالي تحبلي بش أنجم نلقى الوقت بش نكتب حويجة... عادة أغلب المواضيع متأخرة بعض الشي
"الليلة الأمريكية" و تعريب القدرة الشرائية
بعض الصحف التونسية المطلعة على الوضع الدولي تعرف الأصول التاريخية إلي ترجعلها ليلة الصولد إلي تعملت في ليلة 1 أوت و سماتها "الليلة الأمريكية"تعريبا لمصطلح في الحقيقة فرنساوي. لكن هذية مسألة ثانوية. المسألة الأهم هي هل أنو يمكن تعريب و إلا تونسة واقع الصولد و ما يعنيه من الناحية الإقتصادية؟ أنا في الحقيقة هذي أول حاجة خممت فيها خاصة وقتلي بعض معارفي، إلي كانو شهود متجولين في الليلة المشهودة، حكاولي على مقتطفات من الحدث التاريخي هذايا في مواقع مختلفة من تونس المحروسة و إلي حسب علمي ولى يتعمل مرتين في العام تقريبا كل ستة شهور... مثلا واقعة السكاكن التاريخية في المونوبري متاع المنزه و إلي على ما يبدو و حسب مصادر مطلعة طلبت عدم الكشف على اسمها كانت ناتجة على مشادة فوضوية بعد منتصف الليل صادفت أنها اندلعت في الريون متاع السكاكن، آخي في لمح البصر تحولوا الإخوة المتسوقين إلي ذباحين... الحقيقة ما عنديش علم إلي فما ضحايا و يظهرلي الحكاية جات باللطف... فما مقتطف آخر أقل دموية و لكنو كاريكاتوري أكثر و لكن ما يقلش عدوانية على المقتطف السابق و إلي يتمثل في أنو التوانسة الصحاح يعني النوع إلي تسكر عليه الباب بالبلج يدخلك ساهل ماهل من الخوخة هوما إلي كرفو اللعبة و بداو يتسوقو على بكري و عباو الكروسة بالسلع ما لذ و طاب و قعدو تحت الحيط يستناو في نصف الليل بش يهجمو على الكاسة... فما بالطبيعة الصف متاع كارفور إلي كان بمثابة بروفة على شنوة ينجم يصير يوم الحشر... و طبعا السبب مفهوم و منطقي جدا: أسمع يالي ما سمعتش دبوزة الما بميات فرنك... كاينو الما بش يتقطع الجمعة الجاية
السؤال الكبير إلي يلزم نتساءلوه علاش فما حاجة إسمها صولد و خاصة نوع الصولد الكبير هذاية... يعني بالطبيعة الحكاية ماهياش عمل خيري و إلا التجار ولاو دغف... و كيما تعرف برشة ناس الحكاية عندها بعد إقتصادي بحت يتمثل في التنشيط الدوري للاستهلاك و تحفيز الرغبة الشرائية من أجل تنشيط السوق و شاشية هذا فوق راس هذا و انتي ماشي... و هذية حاجة عندها أبعاد إقتصادية إيجابية و هذا ثابت في اقتصاديات السوق المزدهرة كيما في أمريكا (إلي بالمناسبة الصولد الكبير متاعها في مناسبات و أعياد مختلفة يبدى الصباح بكري مش نصف الليل... أما لله في خلقه شؤون)... لكن المشكل كي يبدى عندك إقتصاد سوق مازال يحبي و يمشي على ساق هي أساسا ساق الدولة مش القطاع الخاص... وقتها فما معطى مهم برشة ما يلزمش ننساوه إلي هو القدرة الشرائية متاع المواطن التونسي: يعني السؤال لهنا يولي بالعربي هل أنو المواطن إلي ديجا متداين في الصيف بش يصيف و يتفرهد و غيرو كيفاش بش يحرك الدورة الإستهلاكية وقتلي هو أصلا كاستو شادة بالسكوتش... و لهنا مانيش بش نطرح إشكالية الدجاجة و العظمة... و لكن فما معطيات بنيوية عامة تطرح علينا أسئلة جدية من نوع: شنية الجدوى متاع صولدات كبيرة في اقتصاد سوق ناشئ القدرة الشرائية فيه متواضعة؟ و السؤال البنيوي الأكبر: شنوة إلي ينمي القدرة الشرائية؟ كثرة الصولد و الإعلانات التجارية المتوسطة (متع "منك نروى" و "قرمشني نقرمشك" و "ملا جو") و إلا نمو إقتصادي مطرد و متصاعد؟ بالطبيعة الجواب هو نمو اقتصادي مطرد و متصاعد.... هذية حاجة ما يمكنش تعريبها و تونستها بجرة قلم و إلا بعنوان صحفي... هذية مسألة تحتاج وقت... حتاش للوقت هذاكة و حتاش لين يولي العقل التونسي يتعامل مع الصولد الكبير على أساس أنها مناسبة للتسلية و الاستهلاك الذكي مش للمعارك الوجودية الطاحنة... حتاش للوقت هذاكة بش يقعد الصولد الكبير مجرد كاريكاتور... و هذية حاجة باهية مادام بش نضحكو و نعملو جو
المسؤولين و السادة القادة في كارفور و جيان
فما ملاحظة مختصرة على هامش موضوع الاستهلاك الكاريكاتوري هذاية و هي خاصة بالأجواء متاع كارفور و جيان في أيام الصولد و إلا غير الصولد... و هي الجدية الكبيرة إلي يمكن تلاحظها في الناس إلي تخدم في الزوز بلايص هذوما و كذلك الشعور متاع المتسوقين إلي تنجم تلاحظو على وجوههم... إل كلو جدية و تركيز و رهبة كبيرة... يعني تحس أنو الناس الكل شاعرة بالمسؤولية و أنها خاصة جايبة الصيد من وذنو... طبعا الرهان هو شريان المقرونة و القازوز بأعداد محترمة... الحقيقة أنا في بالي عايش في بلاد الاستهلاك بامتياز و ما عمري ما شفت الجدية و التركيز هذومة الكل في وجوه الناس غادي... الأدهى من هذا و ذاك إلي فما ناس تجي للبلايص هذي (و لهنا ما نحكيش على الرستورونات و و إلا الحوايج إنما على الريون متاع السلع اليومية) بش تحوس... تصور فما شكون في السخانة هذي ياخذ الكار الصفرا بش يهبط يحوس في الريون متاع المقرونة و القازوز... و إلا بشكل أصح بش يحوس مع المقرونة و القازوز
تشكيك الأمة في قيادتها و مجتمعها
بش نبدل الموضوع أما نقعدو في الضحك و إلا بشكل أصح في المشاهد الكاريكاتورية... هذاية تعليق السيد الدكتور العلامة جهبذ عصرو و لا قبلو و لا بعدو عبد العزيز آل الشيخ "رئيس هيئة كبار العلماء" في المملكة السعودية و إلي كنت تحدثت على إنجازاتها في السابق.... لهنا في تصريح مفاجئ (كاينو البيان العسكري رقم واحد متاع الستينات) ملكمت في برشة كلام غامض و لكنو موجه بشكل خاص لقناة الجزيرة يقول السيد هذاية إلي من المفضل ما تغزروش لتصويرتو (بش تتعاملو مع كلامو بموضوعية و ما تحاسبوه كان على كلامو) أنو يحذر من "القنوات الفضائية الموجهة ضد المملكة و ضد أمنها و عقيدتها و مجتمعها".... بالطبيعة كلمة "تشكك" هذية إلي ما عندها حتى معنى دقيق... كاينو الشك في "قيادة المملكة" و إلا في "عقيدة المملكة" إلي ماهياش واضح شنية و تظهر كاينها مختلفة على عقيدة بقية المسلمين حاجة مافماش كلام ما تجوزش لا عقلا و لا شرعا... و شنية حكاية "تشكيكها في مجتمعها".... مثلا نشكو إلى هو مش مجتمع و إنما مفرق... و إلا حضبة... يعني اللغة الخشبية... مش حتى لوح بلنز... لوح كرضونة
ستاد رادس و دبابز الما
قبل ما ننسى نرجع لموضوع الاستهلاك و خاصة دبابز الما... توة في الستاد بشكل عام و خاصة في ستاد رادس فما منع لإدخال دبابز الما و هذاية يبدو إنعكاس على استعمال الجمهور (بفتح حرف الجاء) لدبابز الما في غير محلهم و خاصة من أجل مداعبة اللاعبين و المسؤولين متاع الفرق المنافسة... لكن علاش البوفات (و إلا القاراجات إلي يسميو فيهم بوفات)إلي داخل الستاد ما يوفروش ما يكفي من الما بش الناس تشري سور بلاص... خاصة إلي السيد متاع الكاكي قاعد يمون في الجمهور (مرة أخرى بفتح الجاء) الشي إلي يقوي العطش و مع السخانة و الفرجة يولي الواحد ماذابيه يرنخ قرجومتو في سطل ما... على خاطر بعد الحضبة و قول إلي تتسمى صف و بعد دزني و ندزك يطلع الما وفى... لكن هذا أمر مفهوم بما أنو الإحتياطي الاستراتيجي متاعنا متاع دبابز الما ("منك نروى" و "جنات" و أخواتها) يظهر كاينو وفا و إلا تضعضع بعد ما رخص في الصولد و و لات الكعبة بميا
الميت-آب
نحب نقول كليمة على الميت-آب إلي نجحت أني نجيه في الوقت بعد تضحيات جسام نهار الأحد في الصباح... و إلي كان خفيف و تناقشنا فيه في برشة مواضيع و خاصة حول الازدهار البلوقوسفيري و مساحة الحرية و المبادرة إلي خذاها.... و كيفما يقولو ملاكي شاحنات الأو أم "هذا من فضل ربي"... تخصم معناها... فما اقتراح اقترحتو و نعاودو لهنا إلي يلزم ناخذو بعين الاعتبار سكان الوسط و الدواخل و الجنوب... و جا الوقت من أجل التوقف على "المركزية" المستبدة متاع التوانسة، إلي أنا منهم، بش نسمحو بلقاء الجهات... يكون في بلاصة في الوسط... على كل حال هذاية مقترح بالنسبة لللقاءات القادمة إلي مش بالضرورة بش يتمو وقتلي أنا نبدى لهنا
ملاحظات أخيرة
مجلة الآداب إلي هبطت على ملف العلمانية متوفرة في الأسواق عندها أكثر من جمعة لكن الأعداد وفاو بشكل قياسي... لكن هذا ماكانش فقط نتيجة لجودة العدد و وجود قراء أوفياء و لكن زادة لأنو العدد إلي توزع قليل النسخ بفعل الضغوطات المادية إلي تعيشهم المجلة و هذاية مجرد عنوان من عناوين كثيرة في أزمة الثقافة العربية
جامعة بنسلفانيا جات نومرو 15 في الترتيب العالمي للجامعات إلي خرج في أول شهر أوت... في ظل هيمنة أمريكية و أنقلوسكسونية عامة متزايدة على ترتيب التعليم العالي ذي الجودة... و ما فما حتى جامعة تونسية في الخمسميا لولين
"الليلة الأمريكية" و تعريب القدرة الشرائية
بعض الصحف التونسية المطلعة على الوضع الدولي تعرف الأصول التاريخية إلي ترجعلها ليلة الصولد إلي تعملت في ليلة 1 أوت و سماتها "الليلة الأمريكية"تعريبا لمصطلح في الحقيقة فرنساوي. لكن هذية مسألة ثانوية. المسألة الأهم هي هل أنو يمكن تعريب و إلا تونسة واقع الصولد و ما يعنيه من الناحية الإقتصادية؟ أنا في الحقيقة هذي أول حاجة خممت فيها خاصة وقتلي بعض معارفي، إلي كانو شهود متجولين في الليلة المشهودة، حكاولي على مقتطفات من الحدث التاريخي هذايا في مواقع مختلفة من تونس المحروسة و إلي حسب علمي ولى يتعمل مرتين في العام تقريبا كل ستة شهور... مثلا واقعة السكاكن التاريخية في المونوبري متاع المنزه و إلي على ما يبدو و حسب مصادر مطلعة طلبت عدم الكشف على اسمها كانت ناتجة على مشادة فوضوية بعد منتصف الليل صادفت أنها اندلعت في الريون متاع السكاكن، آخي في لمح البصر تحولوا الإخوة المتسوقين إلي ذباحين... الحقيقة ما عنديش علم إلي فما ضحايا و يظهرلي الحكاية جات باللطف... فما مقتطف آخر أقل دموية و لكنو كاريكاتوري أكثر و لكن ما يقلش عدوانية على المقتطف السابق و إلي يتمثل في أنو التوانسة الصحاح يعني النوع إلي تسكر عليه الباب بالبلج يدخلك ساهل ماهل من الخوخة هوما إلي كرفو اللعبة و بداو يتسوقو على بكري و عباو الكروسة بالسلع ما لذ و طاب و قعدو تحت الحيط يستناو في نصف الليل بش يهجمو على الكاسة... فما بالطبيعة الصف متاع كارفور إلي كان بمثابة بروفة على شنوة ينجم يصير يوم الحشر... و طبعا السبب مفهوم و منطقي جدا: أسمع يالي ما سمعتش دبوزة الما بميات فرنك... كاينو الما بش يتقطع الجمعة الجاية
السؤال الكبير إلي يلزم نتساءلوه علاش فما حاجة إسمها صولد و خاصة نوع الصولد الكبير هذاية... يعني بالطبيعة الحكاية ماهياش عمل خيري و إلا التجار ولاو دغف... و كيما تعرف برشة ناس الحكاية عندها بعد إقتصادي بحت يتمثل في التنشيط الدوري للاستهلاك و تحفيز الرغبة الشرائية من أجل تنشيط السوق و شاشية هذا فوق راس هذا و انتي ماشي... و هذية حاجة عندها أبعاد إقتصادية إيجابية و هذا ثابت في اقتصاديات السوق المزدهرة كيما في أمريكا (إلي بالمناسبة الصولد الكبير متاعها في مناسبات و أعياد مختلفة يبدى الصباح بكري مش نصف الليل... أما لله في خلقه شؤون)... لكن المشكل كي يبدى عندك إقتصاد سوق مازال يحبي و يمشي على ساق هي أساسا ساق الدولة مش القطاع الخاص... وقتها فما معطى مهم برشة ما يلزمش ننساوه إلي هو القدرة الشرائية متاع المواطن التونسي: يعني السؤال لهنا يولي بالعربي هل أنو المواطن إلي ديجا متداين في الصيف بش يصيف و يتفرهد و غيرو كيفاش بش يحرك الدورة الإستهلاكية وقتلي هو أصلا كاستو شادة بالسكوتش... و لهنا مانيش بش نطرح إشكالية الدجاجة و العظمة... و لكن فما معطيات بنيوية عامة تطرح علينا أسئلة جدية من نوع: شنية الجدوى متاع صولدات كبيرة في اقتصاد سوق ناشئ القدرة الشرائية فيه متواضعة؟ و السؤال البنيوي الأكبر: شنوة إلي ينمي القدرة الشرائية؟ كثرة الصولد و الإعلانات التجارية المتوسطة (متع "منك نروى" و "قرمشني نقرمشك" و "ملا جو") و إلا نمو إقتصادي مطرد و متصاعد؟ بالطبيعة الجواب هو نمو اقتصادي مطرد و متصاعد.... هذية حاجة ما يمكنش تعريبها و تونستها بجرة قلم و إلا بعنوان صحفي... هذية مسألة تحتاج وقت... حتاش للوقت هذاكة و حتاش لين يولي العقل التونسي يتعامل مع الصولد الكبير على أساس أنها مناسبة للتسلية و الاستهلاك الذكي مش للمعارك الوجودية الطاحنة... حتاش للوقت هذاكة بش يقعد الصولد الكبير مجرد كاريكاتور... و هذية حاجة باهية مادام بش نضحكو و نعملو جو
المسؤولين و السادة القادة في كارفور و جيان
فما ملاحظة مختصرة على هامش موضوع الاستهلاك الكاريكاتوري هذاية و هي خاصة بالأجواء متاع كارفور و جيان في أيام الصولد و إلا غير الصولد... و هي الجدية الكبيرة إلي يمكن تلاحظها في الناس إلي تخدم في الزوز بلايص هذوما و كذلك الشعور متاع المتسوقين إلي تنجم تلاحظو على وجوههم... إل كلو جدية و تركيز و رهبة كبيرة... يعني تحس أنو الناس الكل شاعرة بالمسؤولية و أنها خاصة جايبة الصيد من وذنو... طبعا الرهان هو شريان المقرونة و القازوز بأعداد محترمة... الحقيقة أنا في بالي عايش في بلاد الاستهلاك بامتياز و ما عمري ما شفت الجدية و التركيز هذومة الكل في وجوه الناس غادي... الأدهى من هذا و ذاك إلي فما ناس تجي للبلايص هذي (و لهنا ما نحكيش على الرستورونات و و إلا الحوايج إنما على الريون متاع السلع اليومية) بش تحوس... تصور فما شكون في السخانة هذي ياخذ الكار الصفرا بش يهبط يحوس في الريون متاع المقرونة و القازوز... و إلا بشكل أصح بش يحوس مع المقرونة و القازوز
تشكيك الأمة في قيادتها و مجتمعها
بش نبدل الموضوع أما نقعدو في الضحك و إلا بشكل أصح في المشاهد الكاريكاتورية... هذاية تعليق السيد الدكتور العلامة جهبذ عصرو و لا قبلو و لا بعدو عبد العزيز آل الشيخ "رئيس هيئة كبار العلماء" في المملكة السعودية و إلي كنت تحدثت على إنجازاتها في السابق.... لهنا في تصريح مفاجئ (كاينو البيان العسكري رقم واحد متاع الستينات) ملكمت في برشة كلام غامض و لكنو موجه بشكل خاص لقناة الجزيرة يقول السيد هذاية إلي من المفضل ما تغزروش لتصويرتو (بش تتعاملو مع كلامو بموضوعية و ما تحاسبوه كان على كلامو) أنو يحذر من "القنوات الفضائية الموجهة ضد المملكة و ضد أمنها و عقيدتها و مجتمعها".... بالطبيعة كلمة "تشكك" هذية إلي ما عندها حتى معنى دقيق... كاينو الشك في "قيادة المملكة" و إلا في "عقيدة المملكة" إلي ماهياش واضح شنية و تظهر كاينها مختلفة على عقيدة بقية المسلمين حاجة مافماش كلام ما تجوزش لا عقلا و لا شرعا... و شنية حكاية "تشكيكها في مجتمعها".... مثلا نشكو إلى هو مش مجتمع و إنما مفرق... و إلا حضبة... يعني اللغة الخشبية... مش حتى لوح بلنز... لوح كرضونة
ستاد رادس و دبابز الما
قبل ما ننسى نرجع لموضوع الاستهلاك و خاصة دبابز الما... توة في الستاد بشكل عام و خاصة في ستاد رادس فما منع لإدخال دبابز الما و هذاية يبدو إنعكاس على استعمال الجمهور (بفتح حرف الجاء) لدبابز الما في غير محلهم و خاصة من أجل مداعبة اللاعبين و المسؤولين متاع الفرق المنافسة... لكن علاش البوفات (و إلا القاراجات إلي يسميو فيهم بوفات)إلي داخل الستاد ما يوفروش ما يكفي من الما بش الناس تشري سور بلاص... خاصة إلي السيد متاع الكاكي قاعد يمون في الجمهور (مرة أخرى بفتح الجاء) الشي إلي يقوي العطش و مع السخانة و الفرجة يولي الواحد ماذابيه يرنخ قرجومتو في سطل ما... على خاطر بعد الحضبة و قول إلي تتسمى صف و بعد دزني و ندزك يطلع الما وفى... لكن هذا أمر مفهوم بما أنو الإحتياطي الاستراتيجي متاعنا متاع دبابز الما ("منك نروى" و "جنات" و أخواتها) يظهر كاينو وفا و إلا تضعضع بعد ما رخص في الصولد و و لات الكعبة بميا
الميت-آب
نحب نقول كليمة على الميت-آب إلي نجحت أني نجيه في الوقت بعد تضحيات جسام نهار الأحد في الصباح... و إلي كان خفيف و تناقشنا فيه في برشة مواضيع و خاصة حول الازدهار البلوقوسفيري و مساحة الحرية و المبادرة إلي خذاها.... و كيفما يقولو ملاكي شاحنات الأو أم "هذا من فضل ربي"... تخصم معناها... فما اقتراح اقترحتو و نعاودو لهنا إلي يلزم ناخذو بعين الاعتبار سكان الوسط و الدواخل و الجنوب... و جا الوقت من أجل التوقف على "المركزية" المستبدة متاع التوانسة، إلي أنا منهم، بش نسمحو بلقاء الجهات... يكون في بلاصة في الوسط... على كل حال هذاية مقترح بالنسبة لللقاءات القادمة إلي مش بالضرورة بش يتمو وقتلي أنا نبدى لهنا
ملاحظات أخيرة
مجلة الآداب إلي هبطت على ملف العلمانية متوفرة في الأسواق عندها أكثر من جمعة لكن الأعداد وفاو بشكل قياسي... لكن هذا ماكانش فقط نتيجة لجودة العدد و وجود قراء أوفياء و لكن زادة لأنو العدد إلي توزع قليل النسخ بفعل الضغوطات المادية إلي تعيشهم المجلة و هذاية مجرد عنوان من عناوين كثيرة في أزمة الثقافة العربية
جامعة بنسلفانيا جات نومرو 15 في الترتيب العالمي للجامعات إلي خرج في أول شهر أوت... في ظل هيمنة أمريكية و أنقلوسكسونية عامة متزايدة على ترتيب التعليم العالي ذي الجودة... و ما فما حتى جامعة تونسية في الخمسميا لولين
نسيت بش نقول زادة إلي التصاور متاع الكونفرونس إلي تعملت في بيرن خرجو في الانترنت