الأربعاء، ديسمبر 31، 2008
الثلاثاء، ديسمبر 30، 2008
مسيرات و فايسبوك
بالمناسبة في علاقة بمنع تنظيم المسيرات... في مصر في الأيام الفايتة وقع تنظيم مسيرات في الطرق العامة في عدد من المحافظات المصرية و الأمن ما تعرضلهمش بالرغم إلي هومة غير مرخصين... و ما طاحتش السما على الأرض... بالنسبة للناس إلي تنجم تدخل ليوتيوب شوفو الجزء الالول من برنامج العاشرة مساء على الرابط هذا
http://fr.youtube.com/watch?v=rO6C2L8kBks
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 08:03 4 التعليقات
هل سيتم إلغاء احتفالات رأس السنة في "القنوات الوطنية" التونسية؟
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 07:40 6 التعليقات
الاثنين، ديسمبر 29، 2008
حول تحميل حماس مسؤولية قصف غزة
فمة بعض المواقف العربية إلي حملت بشكل واضح (مصر، مكتب محمود عباس) أو ضمني (السعودية عن طريق صحفها و وسائل إعلامها كيف "العربية" و صحيفة "الشرق الأوسط") مسؤولية قصف غزة لحركة حماس... طبعا لهنا بش نخلي على جنب مواقف بعض الجزيئات المجهرية بما في ذلك بعض اليسار التونسي أو بعض "البورقيبيين" (و نأكد على "بعض" في الحالتين) في الساحة السياسية التونسية (مش الافتراضية لأنو وقتها يلزم نتحدثو على عشر جزيئات الجزيئات) لأنو هذية نوعية ما تختلفش في شعاراتيتها و دوغمائيتها و عجزها عن التحليل السياسي عن أكثر الأصوليين بهائمية... يهمني أكثر مواقف أطراف مؤثرة واقعيا في الصراع، دول و أجهزة صمتها أو فعلها غير المعلن عندو تأثير على مجريات الصراع...
الأطراف العربية الرسمية هذية قاعدة ادافع على الرواية الاسرائيلية للأحداث إلي ترجع الوضع الراهن بشكل عام إلى "تعصب" حماس و "رفضها للحلول السياسية" و بشكل خاص لـ"رفض حماس تمديد التهدئة"... لهنا يلزم الرجوع للمعطيات إلي في أرض الواقع و نبعدو على التلكليك و الكلام الفارغ... أولا حماس مش وحدها في غزة يعني مش وحدها إلي مشاركة في العمل المسلح... فمة تحالف فلسطيني يشمل حساسيات ايديولوجية و سياسية متنوعة برشة... و الكل عندهم تقريبا نفس الموقف السياسي إلي هو ممارسة العمل المسلح و عدم "تمديد التهدئة" (أتوة نجي طبعا لأسباب "رفض التهدئة" بالنسبة للفصائل هذية)... إضافة إلى الفصائل الإسلامية المعروفة (حماس و الجهاد) و غير المعروفة بشكل واسع ("ألوية الناصر صلاح الدين") العمليات العسكرية الفلسطينية (بما فيها إطلاق الصواريخ) قاعد يتم من قبل أجنحة عسكرية لفصائل فلسطينية شيوعية أو ذات ميول شيوعية (الجبهتين "الشعبية" و "الديمقراطية") و كذلك (و الأهم) الى مجموعات تابعة للجناح العسكري لحركة فتح نفسها (بمعنى آخر محمود عباس يمثل فقط جزء من فتح) يعني "كتائب شهداء الأقصى"... يعني هذاية معطى واقعي يخلينا نتجاوزو مرحلة الجهل و الغباء الأولى إلي يردد فيها بعض الجمهور الافتراضي عربيا و دوليا إلي هي أنو هذاية صراع بين "إسلاميين و إسرائيل" و أنو ماهوش صراع سياسي... و هذية وجهة نظر تحب تركز عليها إسرائيل و لكن خاصة بعض الأوساط في فتح و مصر و السعودية بش تظهر أنو مواقف "حماس" معزولة و جاية بالباراشوت من طهران في إطار "حلف إيراني سوري"... بالمناسبة الصراع السياسي حول كيفية إدارة الصراع مع إسرائيل هو صراع قديم في الأوساط الفلسطينية و ماعندوش علاقة بالخلفيات الايديلوجية (أحيانا ناس تنتمي لنفس الفصيل الايديولوجي يكون عندها مواقف متناقضة في الموضوع هذاية و أهم مثال "الجبهة الديمقراطية") و كذلك هو صراع سابق بعشرات السنين على الحالة الإسلامية...
باهي ننتقلو لمعطيات أخرى لتجاوز حالة الجهل البهائمي إلي يروج فيها الخطاب الاسرائيلي مع الخطاب العربي "المعتدل"... موضوع "تمديد التهدئة".. هذية نقطة يركز عليها بشكل خاص الطرف المصري لأنو كان "وسيط" في اتفاق التهدئة الأخير و الاتفاقيات السابقة متاع التهدئة (عام 2004 مثلا)... المشكل أنو الحكومة المصرية تتوقف عند جملة "رفض حماس تمديد التهدئة" و تتجاهل أو بلغة أخرى تكذب من خلال تجاهل حقيقة أنو (أولا) مش حماس فقط رفضت التمديد بل كل الفصائل الفلسطينية المتواجدة عسكريا في غزة (يعني قائمة الفصائل إلي ذكرتها الفوق) و (ثانيا و الأهم) أنو فمة أسباب بديهية جدا خلات الفصائل هذية ترفض التمديد و هذاية مربط الفرس... يلزم التذكير لهنا إلي التهدئة كيف بدات 6 شهور لتالي كانت على أساس زوز معطيات وقف للهجمات العسكرية من كافة الأشكال و كذلك وقف الحصار الهمجي (إلي يشمل كل شي بما في ذلك الماء و الغذاء) أو على الأقل "تخفيفو"... إلي حصل في الستة شهور إلي فات أنو صار التزام بوقف إطلاق النار من الفصائل الفلسطينية الكل (و هذية كانت عملية نادرة تحصل لأول مرة في غزة و أدات لحديث محللين غربيين لأنو حماس كانت قادرة فعليا على المسك بالوضع الأمني في غزة خير من فتح)... إلا أنو الطرف الإسرائيلي واصل عمليات القصف و بالتالي القتل المباشر و الأكثر من هكاكة زاد شدد في الحصار (إلي هو أيضا كان عملية قتل بطيئ بما أنو استهدف أسس حيوية)... هذاية جا في إطار رؤية تحاول تحصر حماس و بقية الفصائل إلي في غزة في التركينة و ترغمها على وقف العمليات من دون أي مقابل... بلغة أخرى إلي رغم استعداد الفصائل هذية للتوقف على العمل العسكري و البحث عن صيغ سياسية ("التهدئة" شنية كان مش اتفاق سياسي) فإنو الطرف لاخر رافض و يحب عملية تسليم كامل... نحب لهنا نعطي روابط لمقالات صدرت في وسائل إعلام غربية (مش "عربانية" كيفما يقولو بعض المتخلفين ذهنيا) توصف بكل بساطة تطور الأحداث هذية و تستنتج إلي ما كانش ممكن للأطراف الفلسطينية في غزة إلا أنها ترفض التهدئة إلي ماجبتلهاش حتى "تهدئة" في الواقع (في علاقة بمصطلح "الواقعية" و "العقلانية")... مجلة التايم الأمريكية هنا و جريدة الاندبندنت البريطانية هنا (و تعليق روبرت فيسك هنا)...
نمشي توة للمسائل العامة و إلي هي طريقة إدارة الصراع و شنية الأدوات "العقلانية" و "الواقعية" (الكلمتين إلي يقع التركيز عليهم من قبل الثالوث المصري-السعودي-السلطة الفلسطينية في رام الله يعني "معسكر الاعتدال") بالنسبة للفلسطينيين لحل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.. و بلغة أخرى بش نقعدو في الصحن هل أنو القصف الهمجي في غزة هو ناتج عن تمسك غالبية الفصائل الفلسطينية (بما فيها حماس و جزء كبير من فتح و تنظيمات شيوعية أو يسارية كيف "الشعبية" و "الديمقراطية") بالعمل المسلح؟... طبعا بديهيات الموضوع لهنا إلي أي متحايل بش يرغب في تجاوزها إلي لهنا فمة طرف هاجم (من 48 و من 67) و طرف متعرض للهجوم أو الاحتلال و الاستيطان... التهرب من الاعتراف بشكون عندو "حق الدفاع عن النفس بكافة الأشكال (بديهيا بما فيها المسلحة)" لهنا يتسمى نفاق.. بالضبط كيفما يجيني واحد يقولي (بأثر رجعي أو ريتروسبكتيف) إلي ما كانش من الحكمة استعمال شعوب الاقطار العربية تحت الاحتلال (بما فيها مصر إلي تنتج في كل شهر رمضان ثمانين مسلسل يمجد في زمن المقاومة المسلحة المصرية ضد حالات الاحتلال البريطاني و الاسرائيلي) السلاح في مسار مقاومتها... مثلا عمر المختار انسان "غير عقلاني" و كيف كيف عبد القادر الجزائري... الكلام هذا كان يلقى أنصار ليه في حالات الركود السياسي مثلا في الجزائر قبل حرب التحرير الجزائرية... لكن توة من زاوية تاريخية طبيعي أنو نراو إلى حتى الحركات المسلحة "غير الحكيمة" كانت في نهاية الأمر رد طبيعي و ضروري ساهم في إحداث تاركم تاريخي طويل الأمد إلي أدى لتحقيق الاستقلال و بالتالي هي حركات "عقلانية" و "واقعية"... يعني ما يبدو أنو "غير حكيم" وفقا لنتائج سلبية جات في ظروف معينة يظهر بشكل آخر كيف ننظرولو من زاوية تاريخية أطول يعني بعد تحقيق الاستقلال إلي كان نتيجة طبيعية مادام أي شعب ما يرفض الاحتلال هذاكة...
هذاية بشكل عام... نجي توة للتخصيص على الوضع الفلسطيني... عرفات و جزء هام من قيادة منظمة التحرير اختار (في مسار تدريجي من عام 74 حتى 88) القبول بقرارات الام المتحدة و الاكتفاء بدولة فلسطينية على حدود 67.. و دخل في عملية سياسية التزم في إطارها بالتوقف عن العمل المسلح (بشكل خاص حركة فتح)... بعد تجريب العملية السياسية لمدة طويلة (حوالي 20 سنة منذ بدء المفاوضات الامريكية الفلسطينية في تونس سنة 88) الطرف الفلسطيني إنتهى إلى فشل على مستوى النتائج... من غير الحكمة و من غير العقلانية و من غير الواقعية أنو أي شخص يعتقد أنو وفقا للظروف الراهنة يمكن التوصل الى "اتفاق نهائي" مع الطرف الاسرائيلي (شخص "حكيم" وفقا للكثير من المعايير كيف المبعوث الأممي الجزائري الأصل لخضر الابراهيمي من بين برشة ناس توصلت للاستنتاج هذا.. شوف حوارو مع مجلة "نايشين" الأمريكية إلي تنشر اليوم هنا)... ياسر عبد ربه إلو هو "لاعب أساسي" في فريق المفاوضات الفلسطيني ملي بدى عام 88 حتاش للحظة هذية اعترف بنفس الشي في حوار أخيرا مع جريدة "الحياة" (هنا)... في ظروف كيف هكة يكون من غير "العقلانية" و "الواقعية" التخلي عن وسلة العمل المسلح.. و رغم هذاكة حماس و بقية الفصائل الفلسطينية في غزة كانت و مازالت مستعدة لتمديد التهدئة بشرط أنها تكون بالحق تهدئة مش مجرد "تهدئة" شكلية.. مش توقف من جانب واحد مقابل تواصل عمليات القتل المباشر و غير المباشر... النقطة الأكثر أهمية فلي قاعد يجرى أنو كل الفصائل الفلسطينية من أقصى اليسار إلى أقصى اليمين مستعدة لحل سياسي لأول مرة في تاريخ الصراع الفلسطيني الاسرائيلي.. يعني كان جات الأطرف لخرى فعلا نزيهة و تبحث على "سلام" جدي فإنو التوافقات السياسية ممكنة...
على كل... رؤوس أقلام لمقال أكثر طول...
روابط لمقالات كتبتها مؤخرا في الموضوع هذا هنا و هنا
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 16:55 14 التعليقات
الأحد، ديسمبر 28، 2008
فايسبوك و احتجاج الشارع التونسي
دور فايسبوك في الدعوة لتظاهرات سياسية و مدنية تحدث في الشارع و في الهواء الطلق حاجة رايجة في كثير من بلدان العالم... لكن في المنطقة العربية مازال الوضع مش بالنضج متاع بقية أنحاء العالم.. من التجارب العربية النادرة في المجال هذا تجربة الاضراب العام في أفريل الماضي في مصر.. تونس مازالت جديدة على الفايسبوك أصلا.. انتشار الشبكة الاجتماعية الأولى في العالم ما حصل في تونس بشكل واسع (نسبيا) كان في الصيف إلي فات... لكن يبدو أنو الوضع يمكن أنو يبدا يتغير في الأسبوع هذا.. موضوع رفض الهمجية إلي تصبت على غزة و الموضوع الفلسطيني بشكل عام من القضايا إلي يحدث فيها شبه إجماع في تونس... وصلتني في ظرف صغير اليوم العشية على الأقل ثلاثة روابط في فايسبوك تختص بتنظيم تظاهرات... هنا و هنا و هنا... صحيح الظرف الزمني (أجواء عطلة راس العام و العطلة المدرسية) ممكن ما يساعدش في نجاح التظاهرات هذية... زيد يظهرلي التظاهرات إلي بش ينظمها اتحاد الشغل هي إلي بش تكون أكثر شعبية كيفما هي العادة بفعل أنو "الاتحاد" هو المنظمة الجماهيرية لولة في تونس (أنظر الملاحظة أسفله)... فايسبوك بش يزيد التظاهرات هذية شعبية ربما... حاجة أخرى: هذية مناسبة بش نشوفو السبب الرئيسي لعدم نجاح التظاهرات الشعبية هذية هل هو منعها فقط أم أيضا عدم مبالاة الشارع أو خوفو.... عموما هذية ربما خطوة جديدة في النشاط المدني السلمي إلي يدمج شبيبة تونسية في حاجة للتعبير من خلال وسيلة عصرية للتواصل
ملاحظة: بمعزل عن العالم الافتراضي للانترنت (فايسبوك و المدونات) الشارع التونسي بدا يتحرك اليوم خاصة أمام مقرات الاتحاد العام التونسي للشغل مثلا في ساحة محمد علي في المقر المركزي للاتحاد، في صفاقس أمام مقر الاتحاد الجهوي اجتماع شارك فيه حوالي ألف شخص و حتى الصحفي و نائب "مجلس الشعب" المصري مصطفى بكري كان موجود بالصدفة و ألقى كلمة في الاجتماع، في قابس في مقر الاتحاد الجهوي نهار السبت
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 16:26 3 التعليقات
السبت، ديسمبر 27، 2008
محرقة غزة.. أو غباء ثقافة القهر العسكري الاستعماري
أرجو مثلما حصل يوم التدوينة البيضا أن يصطف كل مدون حر ضد ثقافة المحرقة... هدايا أعياد الميلاد الدموية و غباء المحرقة يذكر الفلسطينيين أخيرا بأنه لا فرق بين متساكني رام الله و غزة... المحرقة لم تكن ممكنة من دون الصمت (قائمة الصامتين طويلة بما فيها وزير الخارجية المصري هذا الأسبوع أما تهديدات تزيبي لفني).. لكنها ستفرض على الصامتين التكلم الآن... تلك أحد تمظهرات الغباء.. الغباء المتكرر لثقافة القدرة على القهر العسكري.. و أن العربي الفلسطيني سيخضع كلما استعملت نيرانا أقوى... ثقافة استشراقية كولونيالية في النظر إلى واقع المنطقة... يخطئ من يعتقد أنه نهج سيتواصل كما هو دائما... التاريخ لا يتكرر.. مجزرة الآن على المباشر و في العلن لا يمكن إخفاؤها ليست مجزرة سنة 48 التي لا تزال في حاجة شهادات الأرشيف... هذا الاختلاف تحديدا هو الذي أفشل حرب تموز 2006 على لبنان
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 07:38 0 التعليقات
الجمعة، ديسمبر 26، 2008
صورة أعياد الميلاد
متظاهر فلسطيني، مرتدياً زي بابا نويل، يرمي حجارة خلال تظاهرة مناهضة للجدار الفاصل الإسرائيلي في بلدة بيلين قرب رام الله أمس (أ.ب)
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 18:55 1 التعليقات
الأربعاء، ديسمبر 24، 2008
تسبقة للتدوينة البيضا
كل عام و الدفاع عن حرية التدوين بخير
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 18:31 1 التعليقات
الأحد، ديسمبر 21، 2008
مقالي الأسبوعي في "العرب" القطرية... نحو «الهدنة» بديلاً عن «اتفاق السلام»
في علاقة بفشل "التهدئة" نهار الجمعة... الرابط هنا
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 07:29 1 التعليقات
السبت، ديسمبر 20، 2008
اتهامات رشوة في شركة النقل بالكاف
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 13:29 5 التعليقات
الخميس، ديسمبر 18، 2008
أسبوع تدويني
كيفما قلت المرة الفايتة (هنا) تهمة "التمرد المسلح" في علاقة باحتجاجات سلمية ذات علاقة بمطالب الشغل ممارسة خارج الموضوع... المنظمة الشغيلة "الاتحاد العام التونسي للشغل" عبرت على راي الكثير من التوانسة يظهرلي كيف اعتبرت في بيان البارح أنو "الاحكام قاسية" و ناشدت رئيس الجمهورية اطلاق سراح المعتقلين خاصة أنو معظمهم قيادات نقابية في الأصل و يحتاجو دفاع منظمتهم عليهم (هنا)... أسبوع تدويني (هنا) من أجل الموضوع هذا أبسط ما يمكن تقديمو... بالمناسبة نهاية الاسبوع هذا تتزامن مع التدوينة البيضا و ما تتعارضش معاها لا شكلا و لا مضمونا...
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 16:57 3 التعليقات
الأربعاء، ديسمبر 17، 2008
هذا يتسمى سبام... يا نوفل
من البداية ريت أنو من الطبيعي أنو يتوجد مدون (هنا) عضو في "التجمع الدستوري الديمقراطي" الحاكم (و مدونتو بوصفها بالأساس منبر للانتماء متاعو) أنو يتوجد في البلوقوسفير التونسي... حتى إذا اعتمد أسلوب قص و لصق فإنو مش لول في البلوقوسفير إلي يقص و يلصق و لو أني كنت نتمنى أنو يكون أكثر جرأة (خاصة أنو متحصل على "ديبلوم الأكاديمية السياسية الدورة العاشرة" و أنو زادة "مكون سياسي" بمعزل على المعنى متاع الصفات هذية) و يقوم حتى بتحليل شخصي متوسط يعبر عليه هو شخصيا و بكلماتو هو الشخصية... على كل حال لكن اليوم لقيت "تن-بلوقس" تحت وابل من التدوينات الخشبية بشكل يخليني نشك برشة كان السيد إلي يعرف أنو تدويناتو بش تخرج في فضاء جماعي (حسب ما نتصور هو إلي طلب الانضمام للفضاء هذا) و بالتالي يعرف شنوة معناها كيف يصب التدوينات الكل فرد ضربة... أدعو المدون و "المكون" نوفل أنو يراجع أسلوبو بش نقعدو الكل على قدم المساواة.. و ما يألبش عليه الناس... بالمناسبة التصويرة إلي تخرج فيها التدوينات هذية على "تتن بلوقس" ما هياش باهية لا للـ"التنمية الشاملة" و لا "اقتصاد المعرفة" و لا "الهوة الرقمية" و لا حتى "الامن الغذائي"... هذاية يتسمى سبام سياسي و بصري لا أكثر و لا أقل و نحنا مش ناقصين سبام من النوع هذا.. بلادنا، يا نوفل، في حاجة لسبام معرفي و سبام متاع ذكاء و متاع تحليل
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 07:16 16 التعليقات
الاثنين، ديسمبر 15، 2008
الصباح الأسبوعي: ركود ظرفي... أم بوادر الأزمة العالمية بدأت تخيّم على محلاتنا؟
أخيرا صحيفة تونسية تخدم خدمتها الطبيعية و تعمل تحقيق صحفي جدي نسبيا على الوضع الاقتصادي (كنت نتمنى يقع الاستئناس برأي مختصين و أكايدميين مش فقط أهل المهنة)... الحاجة الملفتة للانتباه أنو الموضوع تصدر الصفحة الرئيسية متاع النسخة الورقية يعني مش مخبي لداخل... الصباح الأسبوعي اليوم (هنا).. تقرير تصدرتو العناوين التالية:
الملف: تجار المواد الكهرومنزلية والملابس الجاهزة يتذمرون
ركود ظرفي... أم بوادر الأزمة العالمية بدأت تخيّم على محلاتنا؟
... ورؤساء الغرف الوطنية يوضّحون
رئيس الغرفة الوطنية لمورّدي ومصدري الآلات الكهرومنزلية: المصاعب التي يمرّ بها القطاع لا علاقة لها بالأزمة العالمية
رئيس الغرفة الوطنية لصناعة الملابس الجاهزة: غلق 4 مصانع وطرد ألف عامل وتراجع المقدرة الشرائية للتونسيين زادت الطين بلّة
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 06:48 0 التعليقات
السبت، ديسمبر 13، 2008
مقالي الأسبوعي في "العرب" القطرية... في قدرة الديمقراطية على التعايش مع العنف و الفساد
حدود الديمقراطية و إمكانياتها... بنقد للرؤى إلي تحتقر الديمقراطية في الممارسة العملية خلف الشعارات الديمقراطية لكن زادة نقد للرؤى لخرى إلي تعتقد أنو الديمقراطية حل إطلاقي لكل شيئ.. هنا
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 22:48 0 التعليقات
و الآن كيف سيتم التصدي للأزمة الاقتصادية القادمة؟
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 08:50 2 التعليقات
الجمعة، ديسمبر 12، 2008
ما دامنا في أجواء الحجب... لوجو التدوينة البيضا
مصعب حضر اللوجو هذا و حطو في مجموعة فايسبوك
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 22:47 0 التعليقات
من أجل التركيز على ممولي الحجب... و "المسابقة" الفوضوية خير
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 12:25 20 التعليقات
تمرد مسلح؟؟؟
تأكد الخبر إلي نشرتو جمعيات حقوقية البارح (نقلا عن رويترز هنا)... أحكام وصلت إلى 10 سنوات سجن نافذ... ننتظر في "محللي التبرير" بش يفسرو شنوة معناها إلي صار يمكن وصفو بـ"التمرد المسلح"... من مصلحة شكون تصعيد و توجيه رسائل تحذير بالمستوى هذا... في عالم داخل أكثر نحو مرحلة تأزم اقتصادي غير مسبوقة... مش تصرفات من النوع هذا هي إلي تهز موضوعيا لتمردات مسلحة فعلية مش وهمية؟
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 08:08 1 التعليقات
مرة أخرى... مسابقة المدونات متوسطة
العام إلي فات في بالي عملنا حوار و نقاش طويل حول الموضوع (هنا)... العام هذا فهمت من بعض الاصدقاء إلي فمة محاولة متاع تعلم الدروس و تجاوز الأخطاء و تجميع شمل المدونين... على كل ما تبعتش برشة الموضوع لأني بشكل عام نعتبر فكرة المسابقة ذاتها تونسية و إلا غيرها فكرة متوسطة (هنا و هنا) لكن قلت ما فيها باس نشجع محاولة لم الشمل و انضميت حتى للمجموعة إلي في فايسبوك إلي عملوها المنظمين متاع المسابقة (هنا)... لكن بعض المدونين الأصدقاء بعثولي ميساجات الأسبوع إلي فات على أساس أنهم حطولي المدونة متاعي في المسابقة و ما تقبلتش... هذا طبعا من حسن أخلاقهم لكن ما اهتميتش برشة بالموضوع لأني كيفما قلت ما نعتبرش فمة حتى معنى لتنظيم مسابقة أصلا... لكن ما راعني أنو الموضوع طلع مش عدم قبول عدد لاباس بيه من المدونات فقط لكن فمة بند في مسابقة (هنا البند محطوط في الاخر بالبنط العريض) يحدد قبول الترشيحات يحط قوانين و حدود ماهياش موجودة حتى في بلدان شمولية من حلف وارسو رحمه الله (قالك حتى مدونة "دينية" مش ممكن تتقبل بالاضافة إلى المدونات إلي "تعكر صفو الأمن العام"؟!)...
فوق هذا فمة شكون أكدلي قبيلة أنو تلقى رسالة من المنظمين تأكد بشكل لا يقبل الشك أنو فمة رفض للمدونات على أساس البند هذا... المرة هذية فمة خضوع لرؤية سياسية محددة يعني مش مجرد تجاهل ماهو سياسي كيفما كان يحصل في السابق... على كل مرة أخرى هذا يأكد موقفي السابق: زايد المسابقات و تنصيب لجان تحكيم تدوينية و هيئات سلطوية في مجال قايم بالأساس على الهواية و حرية المبادرة مجرد تضييع وقت و تشييد قصور من الرمال
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 07:59 4 التعليقات
الخميس، ديسمبر 11، 2008
تهريب أسلحة في ميناء حلق الوادي
نقلا عن الصباح متاع اليوم (هنا)... "أسلحة صيد" حسب الخبر... موضوع التهريب عبر المواني أو النقاط الحدودية خاصة "سلع" من النوع هذاية ولى يظهرلي موضوع حساس برشة و يحتاج تحقيقات صحفية أكثر جدية خاصة بعد أحداث ديسمبر 06-جانفي07...
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 07:05 0 التعليقات
الأحد، ديسمبر 07، 2008
مقالي الأسبوعي في "العرب" القطرية... متحف الفن الاسلامي
المرة هذية علقت على حدث ثقافي.. افتتاح متحف الفن الاسلامي في الدوحة... الرابط
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 06:25 0 التعليقات
الأربعاء، ديسمبر 03، 2008
التدوينة البيضاء.. 25 ديسمبر
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 08:59 0 التعليقات
الثلاثاء، ديسمبر 02، 2008
صراع "اليسار الليبرالي" مع "يمين الوسط" داخل الحزب الديمقراطي في مواجهة الأزمة
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 20:27 0 التعليقات
The press is the enemy, the press is the enemy, the professors are the enemy... don't ever foget that
كلمات نيكسون لكيسنجر قبل القنابل التدميرية متاع الكريسماس عام 72... كيسنجر جاوب "طبعا"... خسارة بالنسبة للناس إلي ماعندهاش يوتيوب
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 17:00 1 التعليقات
الاثنين، ديسمبر 01، 2008
مقالي في "الجزيرة نت": مراكز أبحاث إدارة أوباما في السياسة الخارجية
على الرابط التالي
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 20:28 0 التعليقات
الأحد، نوفمبر 30، 2008
مقالي الأسبوعي في "العرب" القطرية"... حول أطروحة الحكم يسارا باليمين
موضوع كنت أشرتلو في مقال الاسبوع إلي فات و شفت البعض مشاو فيه الأسبوع هذاية... رابط المقال
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 06:52 0 التعليقات
السبت، نوفمبر 29، 2008
لا للغباء
لكن نحب نسطر على تدوينة خرجت على الموضوع (هنا... و لاحظ أنا كي بش نعلق على تدوينة معينة ما نخليش القراء متاعي في الظلام ما همش قادرين يحكمو الغث من السمين)... و طبعا الرغبة في نقاش جدي و احترام متبادل ما تعنيش الصمت على كلام من النوع هذا... لا للغباء ما يلزموش يكون مجرد شعار... ينجم الواحد يبرح نهار و ليل ضد الغباء أما ممارسة التبريح في ذاتها سلوك غبي... ما لقيتش حتى فكرة ذكية في التدوينة هذية... و إلا ما لقيتش حتى فكرة بش نكون دقيق... طبعا إلا إذا اعتبرنا ترصيف كلمات من نوع "رهوط" أفكار في حد ذاتهم... و إلا إذا اعتبرنا الدعم و التضامن و المباركة (على أساس الانتماء السياسي، الشللي..؟) غير المبررة عقليا أفكار...
المعضلة الكبيرة مش في هذا... قالولي إلي كتب التدوينة "صحفي" و الأهم ينشط في منبر إعلامي قريب من "المعارضة" و مش لازم نذكر اسم المنبر هذا توة حفاظا على سمعتو... و بيناتنا هذا السبب الرئيسي إلي خلاني نكتب التدوينة هذية... ماذابية نسمع تقارير إخبارية متاع "الصحفي" هذاية و خاصة كيفاش يأثث التقرير متاعو بمصطلحات من نوع "الرهوط"... في عوالم و فضاءات أخرى الصحفي يحترم فيها نفسو يتم استعمال المدونة بشكل أكثر نجاعة... مدونة صحفي (اوروبي أو أميركي، حتى هاوي كيف في الحالة هذية، و في إطار حياة سياسية و فكرية ديناميكية) تكون المدونة المجال المضاعف متاع الاضافة الاخبارية و التحليلية متاعو و فضاء للتفاعل المباشر مع قراؤو... لكن نحنا في تونس في فضاء تغلب عليه البودورية كيفما أكدنا أكثر من مرة في مدونة "بودورو"... طبعا فمة عدد من الصحفيين التوانسة الممتازين.. لكن البودورو التونسي يشمل فضاءات تظهر متناقضة أحيانا... بقدر ما فمة بودورو "سلطوي" فمة بودورو "معارض" و "مستقل"... و بالتالي المدونة تكون امتداد للوضعية هذية.. و بش نكون صريح فإني نحس بحزن و أسف كبير كيف نشوف حالات من النوع هذا... نتذكر عمق الهوة إلي مازلنا فيها و إلي هي متعلقة بوضعية أكبر من الحكم
كنت تحدثت في تدوينات سابقة إلي المشكلة الحقيقية في البلوقوسفير المدة لخرة مش المعلق "الأنونيم" (المجهول) و لكن تطييح القدر إلي ينجم يصدر من مصادر متنوعة بما في ذلك المعلق و لكن زادة المدون... المدونين نحنا ماناش أبرياء و التكاتف ضد لغة المعلقين "الأنونيم" ما فماش علاش يغيب كيف يتعلق الأمر بمدونين يحبو يكونو "أنونيم"... إذا كان اختلاف في الرأي حول إطار من المفترض أنو يسهل التواصل بين المدونين يولي مناسبة لتطييح القدر خاصة وقتلي ما يقعش انتقاد الافكار (بالطبيعة تحت عنوان "يزينا من التنظير" و بالتالي خلي نركشو في التكركير الذهني) فإنو هذا يأكد الكلام إلي قلتو و إلي خلاصتو أنو الظرف الحالي يعكس للأسف أجواء متاع تفرقة و فوضى مش متاع تقارب حتى على أساس السميغ متاع حرية التدوين... و نتمنى أني نكون غالط في النقطة هذية بالذالت
أخيرا... الغباء مش مجرد شكل.. ماهوش لحية أو لباس معين... هو محتوى و مضمون ينجم ياخذ أشكال متعددة حتى أشكال "تقدمية" و حمراوية... هو بالتحديد مضمون اللافكرة... مجرد فراغ معبي بكلمات متراصة فوق بعضها... إلي يعقد الحكاية هو الغباء القبيح.. لأنو فمة غباء جميل يتعلق ببراءة الأطفال و الناس إلي يقعدو مزيانين في كلامهم و هيئتهم.. أما فمة الغباء متاع تطييح القدر... و هذيكة وضعية ما نتمناها لحتى حد
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 23:51 5 التعليقات
الخميس، نوفمبر 27، 2008
جمعية
بش نعاود نتحدث على الموضوع في زوز مستويات مرتبطة ببعضها في النهاية.. مستوى عام و مستوى خاص بالبلوقسفير التونسي في الوقت الراهن
بشكل عام يلزم نعاود نتحدث على نقطة أساسية: طبعا أيا كان ينجم يعمل جميعة و تحت أي عنوان و أي هدف... بش نتحدث على أمثلة هنا لتقريب بعض الأفكار إلي نحب نعبر عليهم... و لهنا المقارنة مع الأمثلة هذية يستهدث مش المماثلة أو المطابقة بيناتها و لكن التركيز على بعض النقاط إلي ممكن فيها تقاطع بيناتها و هي النقاط إلي تهمني هنا... مثلا فمة "جمعية المستهلكين" في تونس.. لكنها ما عندها حتى أهمية مش بسبب أنو مش ممكن تقول أي شئء عندو معنى في الظرف الراهن و وفقا للظروف السياسية المعروفة... السبب متاع أنها "حكاية فارغة" يرجع لحاجة أخرى: أنو 10 من الناس يقرروا بش يكونو جمعية حول ممارسة يمارسوها عشرة ملايين تونسي هي حاجة تشبه لواحد يقرر بش يأسس "جمعية التوانسة" او "جمعية الناس الي تعيش في تونس و الي زادة تستهلك"... بالاضافة طبعا أنو "الدفاع عن المستهلكين" ما ينجمش يصير بمعزل عن اختلاف مصالح المستهلكين.. يعني في الواقع فمة ناس اتدافع في تونس على المستهلكين... "اتحاد الشغل" مثلا منظمة نقابية عندها وزن تاريخي و راهن اتدافع على نوع محدد من المستهلكين... إلي نحب نقولو لهنا أنو بالرغم أي واحد ينجم يأسس جمعية فإنو الإعلان على تأسيسها ما يكفيش بش يعكمس أنها عندها وجود واقعي بمعنى أنها تمثل فعلا الناس أو على الأقل أغلبية الناس إلي اتدافع عليهم... و بالتالي فعلا إذا كان فمة ما يكفي من المؤشرات و الدعوات على أنو "حلم المدونين" هو تأسيس جمعية فإنو الجمعية تولي مبدئيا تعبير على حاجة واقعية و بالتالي يكون عندها تأثير... الحاجة تولد الأداة مش الأداة تولد الحاجة...
ناخذ مثال آخر: كيف نقولو جمعيات عادة و خاصة في الظرف الراهن نفكرو مباشرة في "الجمعيات غير الحكومية" و خاصة منها الحقوقية... في تونس حتى لوسط التسعينات كان فمة جمعية أساسية تعنى بالموضوع هذا هي "الرابطة" متاع حقوق الانسان (أول منظمة حقوق انسان في افريقيا بالمناسبة)... لكن بفعل عجز الجمعية هذية (لعدة اعتبارات) على القيام بدورها نشأت من الشطر الثاني متاع التسعينات جمعيات حقوقية جديدة... و بالشوية بالشوية فإنو الخلفيات السياسية المتباينة أدت لتعددها... في حالة نشأة الجمعيات الجديدة أو حتى في حالة تذررها و تعددها فإنو الحاجة هي إلي خلقت الأداة مش بالعكس...
مع هذاكة فمة حاجة أخرى إلي هي خاصة بميدان التدوين... و إلي هي خصوصية التدوين ذاتو كيفما قلت في تدوينتي السابقة إلي أشرتلها الفوق... التدوين يدخل ضمن سياق الناس إلي مهتمة بالكتابة... طبعا فمة برشة جمعيات متاع ناس منخرطة في الكتابة من صحفيين و كتاب... الخصوصية متاع المدونين مش أنهم يكتبو في الانترنت أكهو... طبعا فمة توة حتى جمعيات متاع "أدباء الانترنت" (مثلا في تونس الناس هذية مرتبطين بشكل أو بآخر بأجواء "اتحاد الكتاب" كيفما ظهر في ندوة عملوها ليامات إلي فاتت في ولاية بن عروس)... خصوصية المدونين مش فقط خصوصية الأداة (أداة أو تقنية "التدوين") بل زادة في أنهم مش ناس "محترفة" للكتابة... يعني ناس ما تتعلقش حياتهم سواء من حيث التفرغ أو مصدر العيش (مهما كان صغير خاصة عبر النشر) بالتدوين كيفما هو الحال مع "جمعية الصحفيين" (المنحلة) أو "اتحاد الكتاب"... عدم الاحتراف هذاية يعكس في الحقيقة خاصية أهم و هي التعدد الواسع و الكبير بين المدونين.. إلى حد من الصعب إيجاد نقاط مشتركة بيناتهم... حتى الحد الأدنى أو السميغ التدويني إلي هو الدفاع عن حرية استخدام حق التدوين مش بالضرورة حاجة تهم الجميع... لكنها على الأقل تعبير متوقع أنو بعض المدونين أن يرفعوا شعار من النوع هذا كيفما شفنا في أيامات التدوين المخصصة لحرية التعبير حتى من باب الدفاع عن حقهم الشخصي (1 جويلية، 25 ديسمبر، 4 نوفمبر...)... يعني في إطار مفتوح و واسع من النوع هذا من المستحيل بش تلقى وعي بمصالح مشتركة خاصة أنو المصلحة المشتركة الرئيسية ("حق حرية التدوين") تضيع كيفما يكونش فمة حاجة ليها من غالبية مدونين معينين بما أنهم يكتبو في مواضيع ما تعترضش الرقيب و مقصو
و لهنا نجي للتخصيص إلي هو وضع البلوقسفير التونسي... أولا هنا عندنا بالضبط مثال متاع أنو تأسيس جمعية مش "حلم المدونين"... لهنا يلزم نقرروا أما نقراو الواقع إلي قدامنا أو نختلقو واقع في روسنا و نعتبروه هو الحقيقة... في مارس إلي فات وقتلي كتبت التدوينة المذكورة أعلاه كان وضع البلوقوسفير أكثر حيوية من الوضع الراهن بياسر... توة من الواضح أننا في وضع انجمو نطلقو عليه بدون مبالغة وضع "انحطاط تدويني".. سواء من حيث الكم أو من حيث النوع... في 4 نوفمبر إلي فات و بالرغم من حماسة البعض منا إلا أنو كانت في الواقع مشاركة صغيرة برشة خاصة كيف نقارنوها بأيام تدوينية سابقة كيف 1 جويلية (مرتين) و 25 ديسمبر (مرتين حسبما نتذكر)...
في إطار كيف هكة أي واحد ينجم يعلن تأسيس جمعية لكنها بش تكون غير فاعلة و ما عندهاش ظهر حقيقي بين المدونين (إلا ربما وقتلي يتم الاستشهاد بيها في تقرير صحفي يحتاج لمتكلم باسم المدونين)... لكن الأهم أنو تأسيسها في وضع شايح كيف هكة بش يكون بالضرورة في علاقة بتكتلات معينة عندها خلفية إما سياسية أو حتى تكتلات قايمة على صحبة و صداقات... و بالطريقة هذية فإنو "جمعية المدونين التوانسة" بش تكون مش أول و آخر جمعية للمدونين لكن بش تجي بعدها و في رد فعل عليها جمعية رقم 2 و رقم 3 و رقم 4.. إلخ...
موقفي بشكل عام و باختصار هو التالي: الجمعية بش تتأسس بش تتأسس آجلا أم عاجلا لعدة اعتبارات و مصالح مختلفة (خاصة أنو فمة توة جمعيات في بعض الأقطار العربية)... في الحالة هذية مش مهم برشة موقفي الشخصي أو أي موقف شخصي آخر.. لكن نرى إلي فمة فرق بين جمعية و جمعية... بين جمعية ما تفوتش أهميتها نص الاعلان عليها و بين جمعية تكون تعبير على حاجة قوية و معقولة عليها لدى المدونين... كيف كيف فمة فرق بين جمعية تحط لنفسها أهداف و شعارات تأدي في النهاية لأنها تكون ممثلة لأربعة من الناس و بين جمعية تحط لروحها أهداف بسيطة تدمج نوعيات و فئات مختلفة من الناس... و لهنا نرى إلي مازال فمة مجال للتأثير و تحسين أسباب و أدوات ما سيحصل بالضرورة
في رايي الوضع الراهن للبلوقوسفير مش ناضج لتأسيس جمعية عندها وزن مؤثر... في المقابل من الممكن أنو تتوجد أطر أخرى أقل تعقيد و أكثر فعالية في الظرف الراهن.. مثلا تكتل متاع مدونين ما يدعيش التكلم باسم المدونين (و بالتالي ما فماش حاجة لانتخابات و غيرها من التعقيدات اللوجيستية) لكن يدعيو أنو يجمعهم الايمان بحق الدفاع عن حرية التدوين... تكتل للدفاع عن حرية التدوين... هدف بسيط و دقيق و ما يدعيش تمثيل كل المدونين و لكن يدعي حاجة من حقو ادعائها حق المدونين المنضوين للتكتل هذا في الدفاع على حريتهم في التدوين.. كيفما مدونة ضد الحجب مبادرة كيفما هكة تقوم على تطوع المدونين و مشاركتهم الفعلية (مش الإسمية) فيها... هكة يولي فمة علاقة بين الواقع و الفكرة... و تولي الأداة عندها علاقة بحاجة واقعية محددة مكانيا و زمنيا... و تنجم تكون تواصل لأربعة نوفمبر من حيث الروح و الفكرة.. و اتجاه تطوير سبل واقعية و أكثر جماعية للدفاع عن حق حرية التدوين...
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 22:07 5 التعليقات
حوار شون بين مع شافيز و راوول كاسترو--مجلة نايشين
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 09:51 0 التعليقات
الحصار يعيد أهل غزة إلى عصر الإنسان الأول و«الوابور»
نقلا عن "العرب" القطرية هنا
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 08:09 0 التعليقات
الأربعاء، نوفمبر 26، 2008
شيخ الصوفية المصري: نبايع مبارك حتى 2100
الرابط... هههههههههه... تصورو في بالكم... يبايع بالمسبق حتاش 2100... على خاطر بش يقورن السيد... شكون يزيد... المعضلة إسمو أبو العزايم... كان أبو العزايم (مش عزيمة وحدة) يقول هكة؟؟!! طبعا هذا ما يلزمش يشوه صورة الصوفية في ذاتها و إلا هو تعبير بالحق عن مشاعر الصوفيين بشكل عام.. لأنهم مواطنين كيف غيرهم.. و هومة في معظمهم أفقر عباد ربي في مصر خاصة... و بالمناسبة حتى من زاوية فقهية و تاريخية زادة ما فماش حاجة إسمها بيعة مدى الحياة
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 13:26 1 التعليقات
قرار اجتماع وزراء الخارجية العرب "إرسال مساعدات غذائية فورية" إلى غزة عبر رفح
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 12:29 0 التعليقات
الاثنين، نوفمبر 24، 2008
باخرة ليبية محملة بالضروريات تنطلق لكسر حصار غزة
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 14:42 1 التعليقات
الأحد، نوفمبر 23، 2008
افتحوا المعابر
في سياق إلي كتبتو البارح (هنا).. نحيي مبادرة بعض المدونين خاصة أرتيكولي و ولادة و براستوس إلي صمم لوجو جديد.... أما خسارة وضع البلوقوسفير راكد بشكل عام خاصة كيف نتذكر التفاعل الأوسع و الأكبر متاع المرة إلي فاتت... بالمناسبة أدعو الجميع للانضمام لجهود منظمة "فري غزة" إلي تقود في جهود عملية لفتح المعابر و كسر الحصار
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 06:31 0 التعليقات
السبت، نوفمبر 22، 2008
مقالي الأسبوعي في "العرب" القطرية": "فريق المتنافسين"... الأسطورة و التاريخ و الواقع
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 23:10 0 التعليقات
دع مئة زهرة تتفتح
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 15:38 1 التعليقات
آفاق أي مفاوضات قادمة
These should contain four principal elements: 1967 borders, with minor, reciprocal and agreed-upon modifications; compensation in lieu of the right of return for Palestinian refugees; Jerusalem as real home to two capitals; and a nonmilitarized Palestinian state.
البارح ياسر عبد ربه (أحد أعضاء "الوفد التفاوضي" اللفسطيني) في حلقة أولى من حوار مطول مع جريدة الحياة (هنا) عطى فكرة على آخر ما وصلتلو المفاوضات السرية إلي وقفت أسابيع قليلة لتالي... يعطي فكرة على وين وصلت "التنازلات" من الجانبين.. خاصة في الفقرة هذية
لا يمكن التحدث عن عقدة واحدة، في رأيي هناك ثلاث عقد رئيسية. الأولى موضوع الأرض وحجم الكتل الاستيطانية التي يريد الاسرائيليون ضمها الى اسرائيل، ونحن نرفض ذلك ونريد في أحسن الحالات اختصارها الى أضيق مساحة ممكنة بحيث لا تتجاوز 2 في المئة ليتمّ تبادلها بأرض مقابلة من حيث الحجم والنوعية. الاسرائيليون يريدون ما يوازي 7 في المئة من الأرض على الأقل في الضفة، مع استثناء القدس ومناطق أخرى من هذه العملية، الأمر الذي يرفع النسبة أكثر.
والعقدة الثانية القدس: الإسرائيليون يريدون استمرار سيادتهم على الأماكن المقدسة، خصوصاً ما يسمّونه جبل الهيكل، وهو بالنسبة إلينا، الأقصى والحرم القدسي، ولا مانع عندهم أن تتولى هيئة عربية إسلامية إدارة هذه الأماكن مع إعطاء بقية الأحياء العربية للدولة الفلسطينية لكن بعد اقتطاع أجزاء هامة، يعني عند الاسرائيليين يوجد شيء اسمه الحوض المقدس، الذي هو البلدة القديمة سلوان وجبل الطور وجبل الزيتون.
أخيرا فمة الحوار إلي عملو إيهود أولمرت مع يدعوت أحرنوت و وقع ترجمتو للانجليزية وقاعد يتداول بشكل واسع في الصحف الامريكية (هنا)... يعكس الأزمة متاع الثقة في الوسائل العسكرية في الأوساط الاسرائيلية إلي كانت تؤمن بشكل دائم أنهم قادرين يعملوا إلي يحبو... ما يبعدش على إلي قالو عبد ربه...
موضوع للمتابعة
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 14:35 0 التعليقات
غزة و الإحتضار... لنوقد شمعة
وضع على حافة تدهور شامل... مرة أخرى احتمال انقطاع عام للتيار الكهربائي (مرضى و رضع على أبواب الموت كيف ما ينقل التقرير هذا).. الموضوع مش تهويل سياسي.. الموضوع جدي... منظمة الأنروا الأممية تصدر في بيانات تحذيرية مستمرة حول خطورة الوضع الراهن (هنا)... انقطاع الكهرباء كيف إلي حصل توة أشهر لتالي... عمللنا وقتها صديقنا برباش اللوجو هذا.. المسألة معقدة متفاهمين... فمة برشة يأس.. لكن ما يمكنش يتوجد حياد و عقلانية قدام الموت البارد إلي يمكن يصحل.. إشعال شمعة أفضل من لعن الظلام
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 13:40 0 التعليقات
الأربعاء، نوفمبر 19، 2008
بروز متزايد لعلماء تونسيين في مجال علوم الفضاء
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 15:21 2 التعليقات
الثلاثاء، نوفمبر 18، 2008
صندوق النقد يدعو لاندماج اقتصادي مغاربي لمواجهة الأزمة
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 17:18 1 التعليقات
الاثنين، نوفمبر 17، 2008
نوستالجيا الساحة الحمرا
ذكريات كبيرة في البلاصة هذية... نفسيات عديد من الناس تشكلت في البلاصة هذية... كان جات تحكي قداش بش تحكي.. موحشة برشة التصويرة متاعها و هي فارغة و كاينها جردا/قاحلة... قداش سقينا فيها دم و عرق.. جزء من تاريخ تونس في الشطر الثاني متاع القرن العشرين كان يجرى لهنا... صورة من مجموعة كلية 9 أفريل في فايسبوك
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 10:45 7 التعليقات
الأحد، نوفمبر 16، 2008
تخلويض
ما نعرفش بعض الصحفيين كيف يبداو يكتبو ساعات شنوة شاربين بالضبط.... قبيلة لقيت "تحليل" متاع صحفي مصري (هنا) لآفاق الإدارة الجديدة متاع أوباما... إستعمل بشكل مباشر و غير مباشر تحليلات كنت عبرت عليها أخيرا و هذا مش مشكل بالعكس مبدئيا حاجة تفرحني مادام يذكر المصدر... المهم السيد دخلها بعضها و واضح مافهم شي ملي كتبتو.... المجموعة إلي سميتها أنا "الواقعيين الجدد" ردهم من جماعة "اللوبس الصهيوني" بالرغم إلي هومة أبعد ما يكون على هذاكة (كيفما وضحت هنا و هنا و هنا مثلا)... المهم نحب نعرف ناس كيف هكة كيفاش تعلمت تقرى نص... و إذا كان الصحفي "المحلل" يقرى هكة كيفاش مالى يقرى القارئ العادي
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 07:38 0 التعليقات
مقالي الأسبوعي في "العرب" القطرية... حول احتمالات تشكيل إدارة كلينتونية بقيادة أوباما
إذا صحت المؤشرات الحالية فإنو بش تكون مؤشرات سلبية... رابط المقال
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 06:51 0 التعليقات
الجمعة، نوفمبر 14، 2008
حصار غزة
الوضع ممكن يتدهور أكثر في ليامات القادمة في غزة إنسانيا و لكن عسكريا زادة... حصار غزة وضعية مأساوية و المأساوي أكثر هو الصمت في الأوساط العربية على الموضوع.. في المقابل التحركات السلمية من أجل رفع الحصار خاصة حركة القوارب القادمة من أوروبا تشير ربما إلى تطور وسائل كسر الحصار خاصة أنها تحقق في نجاح إعلامي كبير و إذا تتكرر بنسق متصاعد و مستديم فإنها تنجم تعاون بشكل كبير في كسر الحصار... أخيرا يبدو فمة مبادرة متاع برلمانيين مسلمين من أجل رفع الحصار... و يظهرلي من الطبيعي أنو المدونين العرب ما يتجاهلوش موضوع الحصار خاصة أنو موضوع يجلب اهتمام ناشطين حقوقيين عبر العالم
بعض الروابط لمنظمات دولية تحاول كسر الحصار هنا و هنا
من جهة أخرى فمة السياق السياسي للموضوع... حركة حماس عبرت على استعدادها بما فيها في لقاء مع وفد برلماني أوروبي التفاوض على أساس حل الدولتين (قبول حدود 67) مقابل "هدنة مطولة" (هنا)... هذا خطاب مسؤول و يستحق التشجيع و لكن أيضا من الضروري تطويورو خاصة في سياق مواجهة الادارة الامريكية الجديدة... مثلا عوض مصطلح "الهدنة الطويلة" من المستحسن استعمال وضعيات حاضرة و موجودة في القانون الدولي كيف مثلا "اتفاقيات عدم الاعتداء" (بين كوريا الجنوبية و الشمالية مثلا)... خاصة أنو جميع الاطراف يبدو أنها ترغب في وقف مؤقت على الاقل للاعمال العسكرية... و بالتالي يقع مأسسة الهدنة القائمة و إلي مرة تتحقق و مرات تغرق كيفما هو حاصل ليامات... الأهم يبقى إعادة توحيد الصف الفلسطيني... و هذاكة موضوع آخر يحتاج أكثر من مفاوضات هدنة و عدم إعتداء... نتمنى أنو القيادات الفلسطينية تتفرج الاسابيع لخرة في الوثائقي الرائع لعمر العيساوي إلي تعرض فيه الجزيرة بعنوان "حكاية ثورة"... لأنو أفضل عرض يبرهن على عبثية الصراعات الفلسطينية الداخلية المسلحة....
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 13:10 2 التعليقات
الخميس، نوفمبر 13، 2008
حسب جريدة الشروق: نوّاب من «التجمّع» والمعارضة يطالبون بالتخفيض في سعر البنزين و «المازوط»
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 04:50 3 التعليقات
الأربعاء، نوفمبر 12، 2008
تساؤلات حول مرتبة تونس في ترتيب منتدى الاقتصادي العالمي للهوة بين الجنسين
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 13:32 7 التعليقات
حوار مع اسلامأونلاين نت
رابط للحوار إلي تنشر اليوم... و صور منو للي ما يمشيلهمش الرابط
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 07:07 3 التعليقات
الثلاثاء، نوفمبر 11، 2008
جريدة الحياة عن مستشار لإسماعيل هنية: التقينا مستشارين لأوباما سراً في غزة
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 10:54 0 التعليقات
الاثنين، نوفمبر 10، 2008
المشكل مش في الأنونيما... لكن في تطييح القدر
الموضوع إلي نحب نركز عليه هو حاجة أخرى: الاتهام التعميمي و إلي يضلل حقيقة المشكلة أي اتهام "الأنونيما" كاينو المشكلة الحقيقية هي بين "المدونين" ككتلة صماء "لا يشوبها الباطل" و بين "جمهور" غير معرف نسميوه "الأنونيما".. في حين أنو المشكلة في مكان آخر... طبعا من المعروف أنو مش كل المعلقين في مدوناتنا إلي هومة "أنونيما" هومة ناس "ما تصلحش"... فوق هذا يلزم نقول إلي "الأنونيما" هي صفة تشمل إلي يصحح نصا التعليق متاعو باسم "أنونيم" كيفما زادة إلي يكتب أي إسم أو صفة ما تحيلش بالضرورة على صفتو الحقيقية.. و في المستوى هذاية "الأنونيما" تشمل معلقين على المدونات و كذلك بعض أصحاب المدونات إلي ما يستعملوش أسمائهم الحقيقية.. و بالتالي يلزم نتفقو الجميع أنو "الأنونيما" مش هي المشكل في حد ذاتها لأنو "الأنونيما" كيف عندها أسباب "غير مشروعة" أي التخفي لشتم الناس دون تحمل النتائج عندها أحيانا أسباب "مشروعة" تخص الحفاظ على الخصوصيات.. يقى الأهم كيفاش يتم إستعمال الأنونيما و لأي هدف... و بالتالي خلي نقولو إلي المشكل الحقيقي هو عدم القدرة على التمييز بين الاختلاف في الرأي و العرك المشخصن... أو بلوغة أخرى تطييح القدر... و طبعا من اللحظة إلي يطيح فيها واحد قدر لاخر تجرى مجموعة من التبعات تختلف حسب كل شخص: إلي يرجع ببونية و إلي يرجع بتطييح القدر و إلي يقرر يخليها سافيها على عاليها كيما عملت أرابيكا... خلي نرتفعو بمستوى الكلام و التحليل بش ما تهربش الناس من فضاء التدوين... الموضوع إلي تحدثت عليه بشكل أعم المرة الفايتة هنا
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 10:51 2 التعليقات
السبت، نوفمبر 08، 2008
مقالي الأسبوعي في "العرب" القطرية... الادارة الانتقالية لأوباما و الأزمة
المرة هذية (هنا) ركزت على الوضعية غير العادية لـ"الادارة الانتقالية" متاع أوباما... و طبعا الأهم أنو الادارة الانتقالية هذية إلي كاينها تحب تبدى تحكم من توة موضوعها الأول و الأخير هو الاقتصاد مش السياسة الخارجية... تعرضت زادة لموضوع راهم (الأصح راام) إيمانيول و إلي بعض وسائل الاعلام العربية ربما تتسرع في اعتبارو عامل حاسم في موضوع السياسة الخارجية لأسباب تعرضتلها في المقال... بالمناسبة بش نعاود نكتب على التوجهات المحتملة في السياسة الخارجية بعد ما أوباما يعين كامل الفريق المكلف بملفات الخارجية لأنو ياسر تكهنات (و طوالت النقاشات في كواليس أوباما و الحزب الديمقراطي و يظهرلي كثر العرك) و بالتالي مش لازم تضييع الوقت برشة في الموضوع هذا قبل التعيين... في نفس السياق: بش يخرجلي ليامات حوار في أحد المواقع الالكترونية عاودت لخصت فيه الاحتمالات العامة للسياسة الخارجية بالنسبة لأوباما بناء على المعطيات المتوفرة إلى بعد نهار من الانتخابات (تقريبا نفس التحليل إلي قلتو في مقال الجزيرة نت أول الجمعة إلي فاتت على أساس قائمة أسماء المرشحين المتوفرة إعلاميا: خليط من مساعدي كلينتون من الواقعيين التقلديين و فريق جديد من "الواقعيين الجدد")... لكن تحدثت في الحوار زادة كذلك على معاني انتصار أوباما من الناحية التاريخية
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 22:27 0 التعليقات