الأربعاء، جويلية 25، 2007
الخميس، جويلية 19، 2007
مقالي حول العلمانية في ملف خاص في مجلة الآداب البيروتية
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 17:17 8 التعليقات
الأحد، جويلية 15، 2007
الجمعة، جويلية 13، 2007
قصص الأطفال و العامية و لعن الشيطان
بالمناسبة العدد الجديد لمجلة الآداب سيحتوي ملفا لعدد من المقالات حول موضوع "العلمانية"... و سيكون أحدها مقالا كتبته بعنوان "السرديات الشمولية لعلاقة الدين بالدولة و تاريخانيتها"... و الذي سيصدر في العدد المطبوع و كذلك سيكون من المقالات التي ستصدر في موقع المجلة الالكتروني
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 09:10 9 التعليقات
الاثنين، جويلية 09، 2007
ملاحظات حول "بيرن": عاصمة... أما زادة ماهياش عاصمة
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 15:39 6 التعليقات
الثلاثاء، جويلية 03، 2007
أربعة جويلية عيد الولايات المتحدة الأمريكية
الرمز الثاني إلي أهميتو ما تقلش على الرمز الأول هو أن الاستقلال كان في نفس الوقت تاريخ إعلان "الجمهورية" الأمريكية على أساس أول دستور حديث في تاريخ البشرية إلي بش يقع إعتمادو رسميا بعد حوالي عشر سنين من الاستقلال. و هذاية مصدر أساسي لشرعنة وجود الولايات المتحدة عندو علاقة قوية بمسألة "الاستقلال"... لأنو لهنا هذا مش مجرد استقلال طرف على طرف آخر بل استقلال مرحلة تاريخية على مرحلة تاريخية أخرى... مرحلة "الديمقراطية" عن مرحلة "ما قبل الديمقراطية".... يعني بريطانيا وقتها مازالت حتى ما حققتش الحد الأدنى من "الملكية الدستورية" متاعها (لأنو البرلمان البريطاني كان عندو صلاحيات ضعيفة برشة حتى للتاريخ هذاكة).... و هذاية عندو زادة علاقة قوية بمسألأة "الهوية" في الإطار الأمريكي... إلي يتغزرلها من قبل الجميع على أساس أنها "هوية مبنية على أساس الدستور"... يعني الدستور الأمريكي هو جزء من الهوية الثقافية متاع أمريكا و ماهوش مجرد حدث سياسي تاريخي....
طبعا في الواقع كانت "الديمقراطية الأمريكية" عرجاء في بدايتها لأنها كانت قائمة على استبعاد السكان الأصليين و قهرهم و على العبودية للسود و على استبعاد النساء و على استبعاد غير المسيحيين البروتستانت قبل ما تتغير الأمور تدريجيا و بشكل بطيء نسبيا... لكن أنا يظهرلي مجرد قيام "الآباء المؤسسين" بإقرار مبدأ التداول على السلطة و إلغاء نظام الملكية (إلي كان سائد وقتها في جميع أنحاء العالم) و ممارستهم الفعلية للمبدأ هذاية هو سبق تاريخي بكل المقاييس.... واحد كيف جورج واشنطن إلي نجمو نعتبروه بمقاييس مصطلحات اليوم "قايد الثورة" كان ينجم، خاصة لأنو عسكري، أنو يحاول على الأقل الاستبداد بالسلطة خاصة إلي ما فما حتى واحد في العالم أجمع وقتها ينجم يلومو... لكنو بعد الفترتين الرئاسيتين خذا الانتريت (التقاعد) متاعو و شد دارو... هذاية ينطبق على بقية الرؤساء بما فيهم ناس كان عندهم شعبية كبيرة كيف توماس جيفيرسون (و إلي أنا نراه من أفضل الرؤساء لولين) و إلي شد دارو في جورجيا يزرع في الحديقة متاعو و يقوم بهواياتو لخرى مثل الهندسة المعمارية بعد ما كمل شد الرئاسة... يعني هذية ناس كانت حياتها تتجاوز السياسة و كان عندهم أحلام و مشاريع و ناس مثقفين... و بمعنى آخر ماحشتهمش بالأبهة و السلطنة بش ينجموا يعيشو... و الحقيقة نحب نقول أنو أ،ا واحد من الناس كانت عندي فكرة من جانب واحد على تاريخ أمريكا هذاية... يعني الجانب متاع القهر و العنصرية إلي كاننت خاصة في الأول... لكني بعد ماجيت لهنا تعمقت أكثر في الموضوع لكن الأهم ريت أنو المسألة تحتاج تناول موضوعي أكبر... يعني كان عندي فكرة من قبل بالطبيعة على مسألة الدستور الأمريكي و الأسبقية متاعو و لكن الأبعاد التاريخية متعو ما كنتش نجم نشعر بأهميتها في ظل تقييم سياسوي يحكم على الماضي من خلال صراعات الحاضر.... لكن يقعد مهم أنو الواحد يلاحظ إلي العام هذاية كيف الاعوام القليلة إلي فاتت أمريكا تحتفل بالعيد هذاية و قتلي هي مساهمة من خلال السياسات الراهنة في وضع دولي متوتر و في غياب الاستقلال على دول أخرى في العالم
على كل حال... في 4 جويلية تتقام احتفالات كبيرة في كامل أنحاء أمريكا... الناس تشوي اللحم و يخرجو للحدائق العامة و خاصة في الليل يطلقوا الألعاب النارية في وسط البلاد و إلا حتى ناس عادية قدام ديارها... نحب نقول ملاحظة عابرة إلي أغلب الاحتفالات هذية تصير بشكل عفوي... يعني لا فمة "حفل وطني رسمي" يقع بثوا في "التلفزة الوطنية" (بالمناسبة ما فماش لهنا "تلفزة وطنية" بالمعنى التقليدي للكلمة) و لا حتى شيئ من هاك اللاوي... أغلب الناس لهنا يعتزو أنهم "أمريكان" (لامحالة ساعات مش للأسباب الصحيحة) و هذاية يتجسد خاصة بتعليق الأعلام أمام ديارهم مش كان نهار الأعياد بل حتى خلال الأيام العادية... و لكن من حسن الحظ إلي تقليديا أكبر و أهم الاحتفالات تصير في المدينة إلي أنا فيها، فيلادلفيا، لسبب رمزي: لأنها هي كانت العاصمة الأولة متاع أمريكا إلي أعلنو فيها الاستقلال (و دقوا الجرس للاعلان على الاستقلال و الجرس هذاية "ناقوس الحرية" من أهم "الآثار" الأمريكية و موجود في متحف خاص لهنا).... هذاية قبل إنشاء واشنطن مبعد خاصة إثر توسع الأراضي الأمريكية في اتجاه الجنوب... فيلادلفيا عندها بعد رمزي زادة على خاطر هي موطن من هوحسب أغلب المؤرخين أهم شخصية في التاريخ الأمريكي إلي هو بينجامين فرانكلين... و إلي يعتبروه لهنا الأب الحقيقي "للثورة الأمريكية" و للأفكار التحررية و لنص الدستور... و غيرو... بالمناسبة بين فرانكلين ماعمرو ماشد منصب الرئاسة بالرغم إلي كان ينجم لكنو اختار إما التفرغ لمشاريع أخرى أكثر أهمية مثل إنشاء أول جامعة غير دينية في الولايات المتحدة أو أول مستشفى أو أول مكتبة.... خاصة إلي كان إنسان متعدد المواهب.... و زادة التفرغ للمناصب الديبلوماسية بصفة سفير فوق العادة خاصة في فرنسا بش يضمن الدعم لبلادو....
على كل حال في فيلادلفيا يتقام عادة استعراض في النهار و حفل كبير في الليل الهواء الطلق (أمام حديقة متحف فيلادلفيا)... العام هذاية مثلا بش يشاركو في الاستعراض السيرك دو سولاي و بش يغني في الحفلة ليونيل ريشي و فانتازيا بارينو
أيا هذاكة هو... أنا غدوة و العايلة ممكن نعملو طلة صغيرة على الحفلة و بالتأكيد بش نشويو اللحم لأنو أنا واحد من الناس ما نفلت حتى مناسبة فيها شويان لحم... لكن بش نشد الدار على بكري لأني عندي برشة خدمة تستنى خاصة إلي نهار الجمعة بش نسافر
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 23:50 3 التعليقات
"الأرجنتين" و الفن الكروي
الحقيقة مش مستانس نحكي برشة على الكورة، خاصة بالنسبة للتدوين في تونس هذاية الدومان متاع سي "الشيشة الذهبية"، لكن البارح تفرجت في مقابلة من أحسن المقابلات... عادة قلت يلزمني نحكي و نعبر على رايي خاصة إلي الدنيا فيها الموت و زيد دخلنا عصر جديد متع "حرية التعبير" مبعد "ثورة الفاتح من يوليو المجيدة"... البارح شوفت فن كروي من أعلى طراز ينطق الحجر... "الأرجنتين" ضد "كولومبيا" في "كوبا أمريكا"... الحقيقة "الأرجنتين" عملت البارح درس في كرة القدم الجميلة و الناجعة و إلي تذكر خاصة بكرة القدم الرائعة متاع السبعينات و الثمانينات.... تمريرات صحيحة و هادية في جرت بعضها... و اللاعبين متاع "كولومبيا" ما نجمو يعملو حتى شي قعدو يتفرجو كيف بقية المتفرجين... نتمنى أن الفرق التونسية إل كل تبطل التمارين نهار... و يحطوهم قدام التلفزة و يتفرجو هوما و المدربين و المسهولين، في المقابلة متاع البارح... خاصة إلي المنتخب الوطني التونسي كان بارع في الأسلوب هذاية متاع الكرة المفتوحة... إلي هي عكس "الكرة متاع التعصبين" و الحقنة السريعة إلي نشوف فيه في أغلب الملاعب
خسارة اللقطات إلي لقيتهم في الانترنت يعديو الأهداف فقط و ما يعديوش اللقطات إلي حاجتي بيهم
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 11:56 0 التعليقات
الصباح: إنتخابات عمادة المحامين
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 02:19 6 التعليقات