كنت تعرضت في تدوينة سابقة للموضوع هذاية (هنا)... على كل حال بعد بعض التحويرات نشرت التدوينة في شكل مقال في الجريدة اللبنانية الصاعدة "الأخبار" و إلي قاعدة تلفت الانتباه ليها في سوق اعلامية شديدة التنافس...
رابط المقال هوتمايل (هنا) بي دي أف (هنا) عدد يوم الجمعة
مرسلة بواسطة Tarek طارق في 11:35
0 التعليقات:
إرسال تعليق