إجراءات أولية للجنة متابعة الأزمة المالية
في مقال (هنا) خرج بتاريخ نهار الأحد في جريدة "الشرق" القطرية (إنشالله نقرى نفس التصريحات و الاهتمام في صحف تونسة خاصة أنو الصحفي كاتب التقرير يخدم في الأصل في "الصباح").... على كل أهم الفقرات هي التالية
بالنسبة للإجراءات إلي عندها علاقة مباشرة بالأزمة
وذكرت مصادر رفيعة المستوى في البنك المركزي التونسي لـ "الشرق"، أن من بين حزمة الإجراءات التي تم اتخاذها لمواجهة الأزمة، عدم اللجوء إلى الأسواق المالية الدولية سنتي 2008 و2009، وتوجيه عمليات توظيف العملة في البنك المركزي نحو أدوات الاستثمار الأكثر أمنا، وهي رقاع الخزينة بالأورو، وبصفة أقل بالدولار، خصوصا تلك الصادرة عن أهم الدول الصناعية والحاصل على ترقيم مالي عالي الثقة "أي.أي.أي"، بالإضافة إلى الاقتصار في تعبئة الموارد الضرورية لميزانية الحكومة على السوق المحلية بصفة استثنائية، سيما وأن الوضع الداخلي يتسم بفائض من السيولة منذ بداية العام 2008..
فمة الفقرات لخرة من التقرير إلي فيهم إقرار بتأثير مباشر و غير مباشر للأزمة
يرى خبراء اقتصاديون تونسيون، أن التداعيات المحتملة للازمة المالية العالمية على الاقتصاد التونسي، تتمثل في تأثيرات مباشرة، مثل ارتفاع هامش اعتماد القروض المعبأة في السوق المالية الدولية وخاصة في البلدان الصاعدة، التي تعدّ تونس أحدها.. إلى جانب تأثيرات غير مباشرة قد تطول اقتصاد البلاد على المدى البعيد، في صورة دخول الاقتصاد العالمي مرحلة ركود، لاسيما وأن اقتصاد تونس يتميز بالانفتاح على الخارج ولديه تعاملات واسعة مع الاتحاد الأوروبي، تصل إلى نحو 80 في المائة من مجمل تعاملاته مع الخارج..
توة (إذا كان فمة رغبة حقيقية في اليقظة و المتابعة) يلزم فتح نقاش أكثر دقة و أكثر شفافية يتجاوز لجنة المتابعة (يشاركو فيه الخبراء إلي ما ما حبوش تتذكر أساميهم في التقرير هذا و في تقرير "رويترز" إلي تحدثت عليه البارح هنا) و يتركز خاصة حول كيفية مواجهة الآثار "بعيدة المدى" و غير المباشرة.. نقاش ما يكونش الهدف متاعو التطمين السياسوي أو الاستثمار السياسوي... المنظمات غير الحكومية يلزم تبادر في تنظيم الحوار هذا.... أما أناهي منظمات تنجم تعمل حوار من النوع هذا؟
على كل البداية تبدى بالاهتمام الصحفي إلي للأسف ناقص برشة سواء من حيث جودة التقارير الاخبارية أو التحليل... نحل قوسين لهنا و هو أني كنت نكون بالتأكيد أسعد لو أنو مقالاتي إلي تحدثت فيهم على الأزمة و إلي كانو من المقالات لولة في الصحافة العربية إلي يتحدثو على الموضوع (كيف المقال هذا إلي تنشر قبل بليلة من بداية الانهيارت الكبيرة في وسط سبتمبر) كنت نتمنى ننشرهم في صحيفة تونسية إلى جانب النشر في صحيفة "العرب"... لكن ربما لومور مازالت مش ناضجة لتوانسة ربما يظهرو مش "منضبطين" بالشكل الكافي...
بالنسبة للإجراءات إلي عندها علاقة مباشرة بالأزمة
وذكرت مصادر رفيعة المستوى في البنك المركزي التونسي لـ "الشرق"، أن من بين حزمة الإجراءات التي تم اتخاذها لمواجهة الأزمة، عدم اللجوء إلى الأسواق المالية الدولية سنتي 2008 و2009، وتوجيه عمليات توظيف العملة في البنك المركزي نحو أدوات الاستثمار الأكثر أمنا، وهي رقاع الخزينة بالأورو، وبصفة أقل بالدولار، خصوصا تلك الصادرة عن أهم الدول الصناعية والحاصل على ترقيم مالي عالي الثقة "أي.أي.أي"، بالإضافة إلى الاقتصار في تعبئة الموارد الضرورية لميزانية الحكومة على السوق المحلية بصفة استثنائية، سيما وأن الوضع الداخلي يتسم بفائض من السيولة منذ بداية العام 2008..
فمة الفقرات لخرة من التقرير إلي فيهم إقرار بتأثير مباشر و غير مباشر للأزمة
يرى خبراء اقتصاديون تونسيون، أن التداعيات المحتملة للازمة المالية العالمية على الاقتصاد التونسي، تتمثل في تأثيرات مباشرة، مثل ارتفاع هامش اعتماد القروض المعبأة في السوق المالية الدولية وخاصة في البلدان الصاعدة، التي تعدّ تونس أحدها.. إلى جانب تأثيرات غير مباشرة قد تطول اقتصاد البلاد على المدى البعيد، في صورة دخول الاقتصاد العالمي مرحلة ركود، لاسيما وأن اقتصاد تونس يتميز بالانفتاح على الخارج ولديه تعاملات واسعة مع الاتحاد الأوروبي، تصل إلى نحو 80 في المائة من مجمل تعاملاته مع الخارج..
توة (إذا كان فمة رغبة حقيقية في اليقظة و المتابعة) يلزم فتح نقاش أكثر دقة و أكثر شفافية يتجاوز لجنة المتابعة (يشاركو فيه الخبراء إلي ما ما حبوش تتذكر أساميهم في التقرير هذا و في تقرير "رويترز" إلي تحدثت عليه البارح هنا) و يتركز خاصة حول كيفية مواجهة الآثار "بعيدة المدى" و غير المباشرة.. نقاش ما يكونش الهدف متاعو التطمين السياسوي أو الاستثمار السياسوي... المنظمات غير الحكومية يلزم تبادر في تنظيم الحوار هذا.... أما أناهي منظمات تنجم تعمل حوار من النوع هذا؟
على كل البداية تبدى بالاهتمام الصحفي إلي للأسف ناقص برشة سواء من حيث جودة التقارير الاخبارية أو التحليل... نحل قوسين لهنا و هو أني كنت نكون بالتأكيد أسعد لو أنو مقالاتي إلي تحدثت فيهم على الأزمة و إلي كانو من المقالات لولة في الصحافة العربية إلي يتحدثو على الموضوع (كيف المقال هذا إلي تنشر قبل بليلة من بداية الانهيارت الكبيرة في وسط سبتمبر) كنت نتمنى ننشرهم في صحيفة تونسية إلى جانب النشر في صحيفة "العرب"... لكن ربما لومور مازالت مش ناضجة لتوانسة ربما يظهرو مش "منضبطين" بالشكل الكافي...
1 التعليقات:
ننتظر منك تحليلا من امريكا لحجم الكارثة الاقتصادية ومأزق الرأسمالية
إرسال تعليق