مقالي حول السياسة الخارجية للحزب الديمقراطي في صحيفة الحياة
المقال متاعي إلي تنشر إليوم في جريدة الحياة اللندنية يتحدث على موضوع يظهر كاينو مازال بكري عليه... إلي هو كيفاش بش تكون السياسة الخارجية متع الإدارة الأمريكية إلي بش تحكم بعد نوفمبر 2008.... و إلي أنا نرجح بش تكون من الحزب الديمقراطي حسب إستطلاعات الرأي حتاش لتوة... الخوضة إلي عملوها المحافظين الجدد ("النيوكونز" بالعربي) خلات برشة ناس في أمريكا مهتمة مش كان بالسياسة الخارجية و لكن زادة بالأفكار و الاستراتيجيات العامة... صحيح كان ديما فما مدارس في السياسة الخارجية الأمريكية... لكن يظهرلي النيوكونز جابو معاهم ظرفية جديدة ولات فيها السياسة الخارجية بارزة أكثر من قبل... و أنا يظهرلي بالرغم من كل سلبيات النيوكونز لكن كان عندهم تأثير إيجابي إلي هو أنو ولا فما جدية أكبر في تناول مواضيع السياسة الخارجية... هذايا واضح خاصة كي المرشحين متع الحزب الديمقراطي يبداو عندهم من توة فرق مستشارين... و زادة وقتلي المدرسة الواقعية يولي فيها نقاش ساريو أكثر يخرجها مل الكليشيهات البراغماتية العامة برشة إلي ستانست بيها خاصة ملي كان كيسنجر وزير خارجية في أخر الستينات... مصطلح جديد بش يتشهر عن قريب هو "الواقعيين الجدد" على وزن "المحافظين الجدد"... مازال بكري بش إل واحد يتوقع تحولات دراماتيكية أما يظهرلي إلي الزلزال إلي عملوه النويوكونز ماهوش بش يخلي السياسة الخارجية الأمريكية في روتينها المعتاد...
0 التعليقات:
إرسال تعليق