محمود درويش عما يجري في غزة
أمام كل الكلام العاطفي الذي يمكن أن يقال حول ما يجري في غزة لا يبدو هناك من يستطيع التعبير بقليل من الكلمات في ذلك السياق أفضل من محمود درويش في مقاله اليوم في صحيفة الحياة... أعتقد أنه يجدر الصمت في حالة عدم القدرة عن التعبير بشكل مماثل خاصة إذا ما رغبنا في رد فعل عاطفية
4 التعليقات:
بعاطفة ؟؟؟؟
نعم بعاطفة و بلعنة بلاغة سأعلّق
درويش إلاه الشعر و النثر ، و ما كتبه اليوم قد يعادل الجداريّة ، و الصمت في حضرته صلاة
سأصمت ، ربما مت ، فالصمت موت
و يبقى ما خطّه من آيات كلام لقوم لا يعقلون ، و شيئ من حزن و لا شيئ أكثر
شكرا صادقا للرابط طارق
"
الهوية هي: ما نُورث لا ما نَرِث. ما نخترع لا ما نتذكر. الهوية هي فَسادُ المرآة التي يجب أن نكسرها كُلَّما أعجبتنا الصورة! تَقَنَّع وتَشَجَّع، وقتل أمَّه.. لأنها هي ما تيسَّر له من الطرائد.. ولأنَّ جنديَّةً أوقفته وكشفتْ له عن نهديها قائلة: هل لأمِّك، مثلهما؟
"
محمود درويش
الهوية هي: ما نُورث لا ما نَرِث. ما نخترع لا ما نتذكر.
لو فقط اقتنعنا بهذا
بح صوتي و أنا أقولها منذ افتتحت مدونتي
لا يحدد من نحن و ما هو دورنا من أين جئنا بل يحدده عملنا و بالتالي علمنا
الهوية الوثن
أخبراتي صديقة فلسطينية كانت ضمن فريق الدفاع عن الشيخ ياسبن أنه قال للمحكمة الاسرائيلية بأن سلاح حماس هو لمحاربة العلمانيين الكفرة
و ها هم اليوم ينفذون
فتح فاسدة مرتشية
و لكن هل حماس ملائكة
هل يكون الاسرائيليون اقرب لهم لانهم اهل كتاب بينما العلمانيون كفرة
بمرارة اقول
برافو اسرائيل
نص رائع
كثر الهم يضحك، أما كثر الهم من النوع هذا يبكي الحجر
شكرا على الرابط
Que dire...
Darwich a presque tout dit..
Enfin...
A bats la course à l'étalage du néologisme géopolitique....
Se retrouver après cet "article" avec toute la "subjectivité" du monde à l'écouter dans...
".....
يوم الأحد
هو أول الأيام في التوراة، لكن
الزمان يغير العاداتِ: إذ يرتاح
ربُّ الحرب في يوم الأحد"
إرسال تعليق