فضايح أولمبياد بيكين بدات.... الصين تمتنع على عطيان فيزا لرياضي أمريكي بسبب آراؤو
هاو شنوة ينجم يجرى كيف الصين بالتركيبة السياسية متاعها توة يولي عندها نفوذ دولي... هذاية رياضي مشارك في مجموعة حول موضوع دارفور... لأنو المجموعة هذية طالبت الصين بالتدخل فإنو (؟؟؟!!!) وقع منع الرياضي هذاية من المشاركة في الأولمبياد بالرغم إلي هو مش ناوي يعمل حتى شي في علاقة بالموضوع هذاية وقتلي بش يمشي للصين (هنا).... توة هذا مش تفوريخ يا رسول الله...
4 التعليقات:
أهلا بيك
حبيت نذكر إلي مش الصين وحدها سيبت التفوريخ متاعها، أمريكيا زادة سيبت برشا تفوريخ في إصدار التأشيرات للدبلوماسيين من فينيزويلا وإيران وقت استضافتها للجمعية العامة للأمم المتحدة.
صحيح سميح... كيف الأمم المتحدة مش متاع أمريكا زادة الأولمبياد مش متاع الصين
المعروف إنّو الأمريكان يجنّدو في نجوم الفنّ و الرّياضة متاعهم في إستراتيجيّاتهم
نتذكّرو الكلّ المهمّات القذرة اللي يقوموا بيها جورج كلوني و شارون ستون
و نتذكّرو كيفاش لفرنسيس حبّو يقلّقوا الصّين في شهر ماي بتجنيد الرّياضيّين و الفنّانين متاعهم و من بعد رصّتلهك يقدّموا في إعتذاراثهم خاطر اللّعبة أقوى منهم
كيف السيّد هذا رياضي علاش مدخّل روحوفي حساب أباطرة النّفط ولاّ عدّاوها عليه زعمة
الصّين كان ما ثاكلش ياكلوها
c ça ما عندهاش برشة إختيارات يلزم تدافع على روحها باش تعيش
كلمة تجنيد مش في بلاصتها... خاصة كيف نخمم في واحد كيف جورج كلوني... يعني و لهنا نحكي على أساس معرفة مدققة و متواصلة و على عكس الأفكار المسبقة إلي كانت عندي فإنو مش صحيح إلي "الأمريكان" (هكة في العام و لهنا يظهرلي تقصد "الحاكم") يجندو (كيف ما يتم الأمر في بلدان متخلفة مضعضة) أي واحد يحبو عليه... لا كلوني معروف بمعارضتو للادارة الامريكية الحالية و مش مجرد دمية و أفلامو و مسيرتو في هوليود خاصة كيف ولى عندو فلوس و ينتج و يخرج أفلامو أحسن مثال على القيم إلي يدافع عليها بما في ذلك السياسة الأمريكية في الخليج و أستقلالية الاعلام.... باهي اهتمامو بموضوع دارفور (و تكوينو "مجموعة دارفور") يتقاطع مع اهتمام الادارة الأمريكية إي عادة يبطل على خاطر الادارة الامريكية تحب تعمل السياسة في الموضوع هذا؟
يعني مانقولوش هو ملايكة و طبعا علاش مافماش اهتمام بوضع اللاجئين الفلسطينيين كيف الاهتمام بدارفور... لكن فكرة "تجنيد" و لومور الكل مخدومة و حاضرة باش... مش الأسلوب إلي تتم بيه لومور لهنا...
إرسال تعليق