إما الديمقراطية التي قد يؤدي اللجوء اليها الى تقسيم الحركة، أو الاحتفاظ بالحركة
الجملة إلي في العنوان ما هياش تشنشينة لكنها مأخوذة من حوار عملتو الصباح (هنا) مع محمد مواعدة أحد القياديين متاع "حركة الديمقراطيين الاشتراكيين" إثر إنتهاء المؤتمر متاعهم البارح في تونس... هذاية "أقدم" حزب معارض معترف بيه في تونس الحديثة... و نحط كلمة أقدم بين ظفرين لعدة اعتبارات منها أنو الحياة السياسية في تونس كانت أكثر نشاط و حيوية في المجال "غير المعترف بيه" منو في المجال المعترف بيه... و زيد أنو الحزب هذا كيف بعض الأحزاب المعترف بيها لخرى هي في الأساس تكونت إثر "إنشقاقات" على حزب الدستور ("التجمع" حاليا) الحاكم (بما في ذلك "حركة الديمقراطيين الاشتراكيين" في بداية السبعينات).. بعكس أحزاب و تنظيمات أخرى معارضة كانت فعليا أقدم و أكثر استقلالية من حيث التشكل التنظيمي و السياسي و الايديولوجي...
المنطق متاع مواعدة بسيط برشة... الحفاظ على "الحركة" (إلي هي في الواقع غير "متحركة" و جامدة كيفها كيف معظم "الحركات" السياسية في تونس) أهم من انتخاب قواعد "الحركة" لقيادتها بشكل ديمقراطي... مصطلحات كيف "التوافق" تولي كيف "البهيم القصير" إلي يقع تطويعو لتبرير مش فقط حاجة خاطئة مبئيا و أخلاقيا بل حاجة هي في الأساس ما تنجمش تحقق "الوفاق"... هل يمكن تحقيق "وفاق" من خلال تقرير أربعة من الناس من "الشخصيات" السياسية مصير شبه حزب بمعزل عن موقف شوية الأعضاء إلي فيه (كيفما هو واضح من التقارير الصحفية هنا و هنا)؟!... هي تشخر و زادت بف.. يقول المثل التونسي غير المهذب.... من غير طبعا مانجبد على موضوع "مساهمة" الحزب هذاية في "ترسيخ المسار الديمقراطي" في بلادنا... هذية وضعيات مش ممكن حتى يتم كتابة تحاليل سياسية عليها... الحاجة الوحيدة إلي انجمو نعملوها هي أننا نقترحو مثلا على قيادة الحزب هذاية تغيير إسمو (دون الحاجة للرجوع لـ"الصندوق" بطبيعة الحال).. مثلا في عوض "حركة الديمقراطيين الاشتراكيين" (إلي هي تجي تفدليكة أكثر من أي شيء آخر في الحالة هذية) يقع تسميتها "حركة الحركة" و إلا زادة "الحركة من أجل الوفاق من دون الصندوق... الاشتراكية"... و إلا التسمية المفضلة عندي في الحالة هذية و هي ببساطة "الحركة و ما أدراك من الحركة" و الاختصار متاعها "حوماح"...
بالتوفيق لحزب "حوماح" العتيد حتاش للمهرجان الجاي...
المنطق متاع مواعدة بسيط برشة... الحفاظ على "الحركة" (إلي هي في الواقع غير "متحركة" و جامدة كيفها كيف معظم "الحركات" السياسية في تونس) أهم من انتخاب قواعد "الحركة" لقيادتها بشكل ديمقراطي... مصطلحات كيف "التوافق" تولي كيف "البهيم القصير" إلي يقع تطويعو لتبرير مش فقط حاجة خاطئة مبئيا و أخلاقيا بل حاجة هي في الأساس ما تنجمش تحقق "الوفاق"... هل يمكن تحقيق "وفاق" من خلال تقرير أربعة من الناس من "الشخصيات" السياسية مصير شبه حزب بمعزل عن موقف شوية الأعضاء إلي فيه (كيفما هو واضح من التقارير الصحفية هنا و هنا)؟!... هي تشخر و زادت بف.. يقول المثل التونسي غير المهذب.... من غير طبعا مانجبد على موضوع "مساهمة" الحزب هذاية في "ترسيخ المسار الديمقراطي" في بلادنا... هذية وضعيات مش ممكن حتى يتم كتابة تحاليل سياسية عليها... الحاجة الوحيدة إلي انجمو نعملوها هي أننا نقترحو مثلا على قيادة الحزب هذاية تغيير إسمو (دون الحاجة للرجوع لـ"الصندوق" بطبيعة الحال).. مثلا في عوض "حركة الديمقراطيين الاشتراكيين" (إلي هي تجي تفدليكة أكثر من أي شيء آخر في الحالة هذية) يقع تسميتها "حركة الحركة" و إلا زادة "الحركة من أجل الوفاق من دون الصندوق... الاشتراكية"... و إلا التسمية المفضلة عندي في الحالة هذية و هي ببساطة "الحركة و ما أدراك من الحركة" و الاختصار متاعها "حوماح"...
بالتوفيق لحزب "حوماح" العتيد حتاش للمهرجان الجاي...
1 التعليقات:
قتلتني بالضحك يا طارق. ...
ما عودتناش على هذه النوعية متاع الكتيبة. لكن في نفس الوقت ما فمّا كان هذه النوعية متاع الكتيبة بش تعبر على الوضعية المضحكة متاع الحدش...
إرسال تعليق