السبت، جوان 02، 2007

وقتلي الكوما تولي حاجة باهية



ما فمة حتى شك إلي الواحد ما يتمناش إل روحو و إلا لواحد حبيب يدخل في كوما (غياب الوعي المستديم)... أما ساعات كيف في العصر المتوسط إلي نعيشو فيه كعرب الواحد منا ماذابيه يغطس في كاس ما و إلا يمشي يهاجر لكهف متطرف ما يمشيلو حد و يقعد غادي و يرجع بعد عشرين سنة شوف فماشي حاجة تبدلت...
مل المفروض برشة ناس شافت و تتذكر الفيلم الألماني التحفون "وداعا لينين!" (قودباي لينين!)... القصة متع الفيلم هذاية تحققت جزئيا في بولونيا. صحيبنا جان قزيبسكي (عمرو 65 سنة) دخل في كوما عندو 19 سنة معناها وقتلي بولونيا مازالت في المعسكر الإشتراكي يحكم فيها الاتحاد السوفياتي... آخي ظهرلو بش يقوم من الكوما النهارين إلي فاتو ياخي دخل بعضو و شعرة لدخل و خرج في الحلة... أهم تصريح عملو صحيبنا جان، و إلي يساوي حسب رايي بحث سياسي و اقتصادي من 800 صفحة، يقول فيه: "وقتلي دخلت في الكوما ما كان فمة يتباع في الحوانت كان التاي و الخل، اللحم يتباع بالبونوات و كانت فما صفوف طويلة في البلايص إلكل بش الواحد يشري شوية قاز"...
أنا الحاجة الوحيدة إلي نحب نعرفها شنية الأكلة إلي الواحد ينجم يعملها بشوية تاي و خل...

3 التعليقات:

FREE-RACE يقول...

ما نعرفش علاش كل ما نتفرج على فيلم وداعا لينين نتفكر بلادي

Clandestino يقول...

إمّالا قلي راهي كرشو تهرّات من الكوكا

:D

Tarek طارق يقول...

فري فايس: يعطيك الصحة على التدوينة إلي عملتها على المغرب العربي
كلاندستينو: هيا كوكا بركة... ماو راهو يعدي في الكوكا بالخل