تميم البرغوثي: عودة الشعر؟
توة من مدة غابو الشعراء من مسرح الجمهور... يعني قليل بش تسمع شاعر جاووه ناس مكدسين بش يسمعوه و إلا شاعر يخلق نوع من الحميمية و الشعبية بين الناس... ربما باستثناء الحالات القليلة إلي يلقي فيها شاعر من نوع درويش الشعر... و حتى في الحالة هذيكة فإنو الشعر الجديد متاع السنوات لخرة متاع درويش شعر فيه الخيال و الصورة و الفكرة أما صعيب بش يكون جذاب من حيث الالقاء خاصة في حالة جمهور حتى المثقف متاعو يغلب عليه الجهل و السطحية و ما ينجمش يدرك الأبعاد المعقدة في شعر درويش في أشكالو لخرة....
في الصيف هذا سمعت إلي فما مسابقة اسمها "أمير الشعراء" في قناة ابو ظبي و شفت منها شوية لكن حسيت إلي تغلب عليها ظاهرة برامج الواقع و المسابقات المرتبطة بيها إلي فيها تكلف و تصنع كبير و تعطي اليد العليا للجمهور إلي ينجم يدفع أكثر في الأس أم أس.. يعني حاجة متوسطة برشة... و في النهاية يظهرلي ماكنتش غالط برشة (خاصة كي سمعت اليوم الشخص إلي انتخبوه "أمير الشعراء" واحد جبري برشة)... أما الحقيقة المسابقة هذية نجحت ممكن في حاجة برك أنها تعرفني شخصيا و تعرف برشة ناس أخرين على شاعر من نوع تميم البرغوثي إلي الحقيقة ما اكتشفتو كان بعدما قريت مقال اليوم في جريدة الشرق الأوسط يحكي عليه كيفاش ولى ظاهرة شعبية في فلسطين و كيفاش الناس زاحفة بأتم معنى الكلمة و بالدزان على الأمسيات الشعرية متاعو... هذاية دفعني أني نسمعو و لقيت تسجيلات ليه في الانترنت.. و في الحقيقة أنا سمعت قبل و حضرت لأمسيات لبوه إلي هو شاعر فلسطيني كبير اسمو مريد البرغوثي.. أما الحقيقة الطفل فات بوه: قدرة هايلة على الالقاء... مزج في بلاصتو و مش متصنع بين الشعر الموزون و شعر التفعيلة إلي هو حل مهم برشة للثنائية المستديمة بيناتهم... و زيد قوة كبيرة في الصورة... و الأهم قدرة على التفاعل مع جمهور كلاتو الأغاني الهابطة و الشعر المتوسط الشعبوي.... يعني شعرو ماهوش صعيب برشة أما زادة ماهوش تافه و سطحي... الحقيقة فمة لحظات حسيت فيهم كياني نسمع في مساتوى قصايد المتنبي و الشعراء الكلاسيكيين الكبار أما بلغة متاع توة... و هو بالطريقة هذية يستحضر دور الشاعر في المجتمعات العربية و إلي قعد حتى فترة قريبة برشة جزء مهم من التعبير الأدبي و تبليغ ما يحسوه الناس و يشعرو بيه... فهل هذا مؤشر على عودة الشعر (في دورو المعتاد) للوذن العربية؟
نقترح أنو تسمعو قصيدة القدس
و زادة قصيدة كفوا لسان المراثي
في الصيف هذا سمعت إلي فما مسابقة اسمها "أمير الشعراء" في قناة ابو ظبي و شفت منها شوية لكن حسيت إلي تغلب عليها ظاهرة برامج الواقع و المسابقات المرتبطة بيها إلي فيها تكلف و تصنع كبير و تعطي اليد العليا للجمهور إلي ينجم يدفع أكثر في الأس أم أس.. يعني حاجة متوسطة برشة... و في النهاية يظهرلي ماكنتش غالط برشة (خاصة كي سمعت اليوم الشخص إلي انتخبوه "أمير الشعراء" واحد جبري برشة)... أما الحقيقة المسابقة هذية نجحت ممكن في حاجة برك أنها تعرفني شخصيا و تعرف برشة ناس أخرين على شاعر من نوع تميم البرغوثي إلي الحقيقة ما اكتشفتو كان بعدما قريت مقال اليوم في جريدة الشرق الأوسط يحكي عليه كيفاش ولى ظاهرة شعبية في فلسطين و كيفاش الناس زاحفة بأتم معنى الكلمة و بالدزان على الأمسيات الشعرية متاعو... هذاية دفعني أني نسمعو و لقيت تسجيلات ليه في الانترنت.. و في الحقيقة أنا سمعت قبل و حضرت لأمسيات لبوه إلي هو شاعر فلسطيني كبير اسمو مريد البرغوثي.. أما الحقيقة الطفل فات بوه: قدرة هايلة على الالقاء... مزج في بلاصتو و مش متصنع بين الشعر الموزون و شعر التفعيلة إلي هو حل مهم برشة للثنائية المستديمة بيناتهم... و زيد قوة كبيرة في الصورة... و الأهم قدرة على التفاعل مع جمهور كلاتو الأغاني الهابطة و الشعر المتوسط الشعبوي.... يعني شعرو ماهوش صعيب برشة أما زادة ماهوش تافه و سطحي... الحقيقة فمة لحظات حسيت فيهم كياني نسمع في مساتوى قصايد المتنبي و الشعراء الكلاسيكيين الكبار أما بلغة متاع توة... و هو بالطريقة هذية يستحضر دور الشاعر في المجتمعات العربية و إلي قعد حتى فترة قريبة برشة جزء مهم من التعبير الأدبي و تبليغ ما يحسوه الناس و يشعرو بيه... فهل هذا مؤشر على عودة الشعر (في دورو المعتاد) للوذن العربية؟
نقترح أنو تسمعو قصيدة القدس
و زادة قصيدة كفوا لسان المراثي
0 التعليقات:
إرسال تعليق