الضربة القادمة: إيران؟
كثر الحديث، إلي حد يقارب الثرثرة، حول مدى إمكانية حدوث ضربة أمريكية (بمعزل عن حجمها و طبيعتها) ضد إيران. الحقيقة بدأت في التحضير لمقال حول الموضوع و لكن أحبطتني كثرة الكتابات و التأويلات حول الموضوع، حيث أصبح الأمر مستهلكا و قليل الأهمية من شدة تكرار التكهنات. لكن رغم ذلك فقد تابعت الليلة بمتعة كبيرة الحلقة الجديدة من برنامج "فرونتلاين" (على قناة بي بي أس الأمريكية) حول هذه المسألة. و لمن لا يعرف برنامج "فرونتلاين" فهو برنامج وثائقي دوري أعتبره شخصيا من أهم البرامج التلفزية في العالم. و ذلك للأسباب التالية: يقع تحضيره بحرفية كبيرة مما يجعله شبيها بمقال أكاديمي معمق و لكن مع مسحة مشهدية و سردية تجعله مقبولا للمتفرج العادي، ثم لأنه يتوفر على قرب خاص من مصادر صنع القرار في واشنطن (و من ثمة في العالم) و هذا لا يعني خضوعه لها بل قدرته على تحقيق "السكوب" و إقناع أشخاص مؤثرين بقول أشياء لا يقولونها في برامج أو مواقع أخرى، و أخيرا لأنه متوازن بمعنى أن القائمين عليه لا يخضعون لسلطة سياسية أو مالية معينة مما يجعل مساحة "البحث عن الحقيقة" أوسع بالنسبة للقائمين عليه. فالبرنامج من إنتاج قناة "بي بي أس" و هي القناة الوحيدة في أمريكا التي يمكن أن نطلق عليها توصيف "العامة" حيث يقع تمويلها جزئيا من مصادر فيدرالية (و رغم ذلك لا يستطيع البيت الأبيض أن يعين القائمين عليها من دون تدخل بقية السلطات التشريعية) و كذلك من قبل مصادر مالية خاصة لا تشترط التدخل في خط التحرير (بعكس القنوات المهيمنة الخاصة و هي ملك مباشر لشركات إعلامية و إعلانية و فنية معينة) و هو ما يعني مشاهدة برامجها من دون "الومضات الاعلانية" المملة. مثلا (في حلقة الليلة) من هذا الموقع أمكن للقائمين على البرنامج عمل شيئ لا يمكن توقعه من القنوات الأمريكية الكبيرة (حتى الاخبارية منها) أي الذهاب الى طهران و مقابلة مسؤولين إيرانيين مؤثرين في الوضع الراهن لم يتعودوا على الادلاء بتصريحات لوسائل الاعلام (خاصة "جعفري" قائد "جيش القدس" المتهم بالإشراف على العمليات الإيرانية داخل العراق).
و لهذا أحرص على متابعة و تسجيل حلقات "فرونتلاين" و كنت سعيدا عندما قررت القناة توفير كل الحلقات كاملة على الانترنت في الأعوام الماضية. إذا الحلقة الجديدة عن إيران (المتوفرة بدورها على النت) لم تقم في الحقيقة بالتوصل الى نتائج حاسمة لكنها قدمت قراءة شاملة و متجانسة لتطور العلاقة بين إيران و الولايات المتحدة و هو ما سمح بالاشارة الى نقاط ليس من المعتاد التعرض اليها مما يصل الى الكشف عن حقائق إما مغمورة أو غير معروفة. أهم هذه المعطيات تلك المتعلقة بالتعاون غير المعلن بين الطرفين و خاصة في ظروف الحرب على إفغانستان ثم العراق. تم الحديث عن الدور الإيراني الحاسم (من خلال حلفائها الأفغان) في دخول القوات الأمريكية الى كابول. تمت الاشارة مثلا الى وثيقة مهمة لم يتم تغطيتها في الوسائل الإعلامية المرئية الأمريكية و هي مقترح إيران في أفريل 2003 للتفاوض مع الإدارة الأمريكية، و هو الموضوع الذي تعرضت له صحف أمريكية و كنت خصصت عنه مقالا في موقع الجزيرة نت. من بين الأشياء غير المعروفة هي المفاوضات التي تمت في نيويورك بين عضو مجلس الأمن القومي الأمريكي زلماي خليلزاده (السفير الأمريكي لاحقا في العراق) و ممثل إيران في الأمم المتحدة و ذلك أشهر قليلة قبل الحرب على العراق و كيف نصح الأخير بإشراك إيران في العملية الأمريكية للإطاحة بالنظام العراقي... ثم الدور الإيراني في دعم "المعارضة العراقية" من خلال إشراك المقربين منها في الأشهر التي سبقت التحضير للحرب. ربما الأمر الأساسي الذي يقع فهمه من هذه الحلقة هو رغبة الادارة الحالية ليس على القيام بالضربة بقدر رغبتها في القيام بالإيهام بقيامها بضربة في المدى القريب
و لهذا أحرص على متابعة و تسجيل حلقات "فرونتلاين" و كنت سعيدا عندما قررت القناة توفير كل الحلقات كاملة على الانترنت في الأعوام الماضية. إذا الحلقة الجديدة عن إيران (المتوفرة بدورها على النت) لم تقم في الحقيقة بالتوصل الى نتائج حاسمة لكنها قدمت قراءة شاملة و متجانسة لتطور العلاقة بين إيران و الولايات المتحدة و هو ما سمح بالاشارة الى نقاط ليس من المعتاد التعرض اليها مما يصل الى الكشف عن حقائق إما مغمورة أو غير معروفة. أهم هذه المعطيات تلك المتعلقة بالتعاون غير المعلن بين الطرفين و خاصة في ظروف الحرب على إفغانستان ثم العراق. تم الحديث عن الدور الإيراني الحاسم (من خلال حلفائها الأفغان) في دخول القوات الأمريكية الى كابول. تمت الاشارة مثلا الى وثيقة مهمة لم يتم تغطيتها في الوسائل الإعلامية المرئية الأمريكية و هي مقترح إيران في أفريل 2003 للتفاوض مع الإدارة الأمريكية، و هو الموضوع الذي تعرضت له صحف أمريكية و كنت خصصت عنه مقالا في موقع الجزيرة نت. من بين الأشياء غير المعروفة هي المفاوضات التي تمت في نيويورك بين عضو مجلس الأمن القومي الأمريكي زلماي خليلزاده (السفير الأمريكي لاحقا في العراق) و ممثل إيران في الأمم المتحدة و ذلك أشهر قليلة قبل الحرب على العراق و كيف نصح الأخير بإشراك إيران في العملية الأمريكية للإطاحة بالنظام العراقي... ثم الدور الإيراني في دعم "المعارضة العراقية" من خلال إشراك المقربين منها في الأشهر التي سبقت التحضير للحرب. ربما الأمر الأساسي الذي يقع فهمه من هذه الحلقة هو رغبة الادارة الحالية ليس على القيام بالضربة بقدر رغبتها في القيام بالإيهام بقيامها بضربة في المدى القريب
9 التعليقات:
يا طارق اولا شكرا لأهتمامك وصلني ردك على الهوت ميل وانشاألله في اقرب فرصة نعملوها قعدة باهية.
بالنسبة لأيران هاتو نتفرج في البرنامج اما مبدئيا نقولك انو احمد نجاد شخصية ذكية برشة و عندو دهاء سياسي كبير و ما دعوتو لحوار مع بوش(تم رفضها)الا دليل على انو ماسك باحسن اوراق اللعبة وانو من ناحية يستفز فيهم(صوريا بالطبع) و يحب يتباو مكان البطل العربي او الفارسي احسن الي قعد فارغ بعد موت عبد الناصر وصدام و غيرهم، ماو الشعب لازمو اسم يتغنى به .
بالنسبة للضربة متع ايران والضجة المفتعلة انا نرى انها زوبعة في فنجان و محاولة لتضليل الشعب المنكوب وانو ها الضربة عمرها ماباش تصير ،قتلي علاش؟:
ايران ماهيش العراق وانتي ادرى مني بنفوذ الجالية الأيرانية في امريكيا من الناحية العددية،دونك كان فما حاجة الا ما تتحول امريكيا الى كومة رماد مايخفاكش عدد الأيرانين الكلندستان(يذكرك بالخير ياعصام).
المعاملات التجارية والمبادلات بين اسرائيل وايران ماعنديش ارقام اما مرى قريت تقرير بمعاملات بارقام خيالية وتكفي عملية بحث صغيرة تشوف بيها عدد الشركات الأسرائيلية المستثمرة في ايران دونك هوما يحميوها.
وفما زادة تزايد الأهتمام الروسي ورغبتهم في استرجاع مكانهم في الكعكة الأيرانية
قوة الضغط الأيرانية بحكم مواردها الطبيعية من غاز وبترول الخ،تي كان يقرريسكر عليهمالممر متاع ععبور السفن الا ماسوم الباريل يولي في السماء وتصير كريز عالمية.
فما دور فرنسا المشبوه وتصريحاتها الأخيرة وزيارة ساركوزي الي عطا للذل كارو مع بوتين في زيارتو الأخيرة .
هذاكا علاش الحديث على ضر ب ايران يكون زوبعة في فنجان باش يلهيو الراي العام بالضبط كيما هاك حكاية استقلال القضاء في تونس بعد الحكم التاريخي والأسطوري متع قضية الأستاذة والحجاب والتهليل الي صاحبو من الناس الي جد عليهم او بالأحرى يحبو يجددوه علينا
اكيد انك فهمت انو المقارنة الأخيرة الي موش في بلاصتها استدراج ليك باش تحكي على الموض
الموضوع
@3amrouch
بصراحة أول مرة نسمع بوجود شركات صهيونية تستثمر في أيران تحت حماية إيرانية...
قمت ببحث سريع لكن لم أتوصل لأي نتيجة في هذا الصدد...
الرجاء كان عندك مصدر موثوق...زودنا بيه
@free-race:هاو رابط على الحساب،فمى مرة قريت تحليل وملف كامل بالأرقام على الصادرات والمعمالات بينتهم دوب ما نلقاه تو نحطو.
http://www.alasr.ws/index.cfm?method=home.con&contentID=7270
http://www.alasr.ws/index.cfm
مجلة العصر »
قضية وآراء
'النفاق' الإيراني تجاه العرب والمسلمين... نجاد ومحو إسرائيل!!
09-12-2005
[quote]
3amrouch a dit...
@free-race:هاو رابط على الحساب،فمى مرة قريت تحليل وملف كامل بالأرقام على الصادرات والمعمالات بينتهم دوب ما نلقاه تو نحطو.
http://www.alasr.ws/index.cfm?method=home.con&contentID=
[/quote]
J'espère que ce n'était pas ton unique preuve pour soutenir ce que tu as dit dans ton premier commentaire :-)
J'ai trouvé un seul concept intéressant dans cet article et j'en parlerai à la fin. Pour le reste, cet article ne peut pas être utilisé pour soutenir quoi que ce soit car:
1 - Un article qui dit:
لا بل أن الدكتور "افرايم كام" ذكر في كتابه الذي أصدرته وزارة الدفاع الإسرائيلية منذ عدّة أشهر، والذي يستند إلى إلف ومائتي مرجع ووثيقة،
et qui oublie ensuite de donner le titre de ce livre ou de citer 2 ou 3 de ces 1200 documents,
2 - Un article qui contient cette perle:
نقلت القدس العربي الصادرة في لندن في 17/11/25 عن صحيفة معاريف الإسرائيلية أنه رغم أن إسرائيل تشن حملة عالمية ضد التسلح النووي لإيران ودعوة الرئيس الإيراني شطب إسرائيل من الخريطة، تبين أن الدولتين تقيمان علاقة في مجال البحث!!
bon, là je perds mon français: bje8 rabbi chnia "17/11/25" he4i? teri5? coordonnées géographique? chnoua el 3am? chnoua echch8arr?
Bon, disons que l'auteur de cet article a fait une faute de frappe en tapant la date, que cette faute n'a été détectée par aucun relecteur et que ,à cause de cette faute, on ne pourra malheureusement jamais connaître ledit numéro de "Alquds". Passons,
3 - Un article qui est plein de ce genre d'affirmations gratuites, qui est vide de tout autre chose et qui, par dessus tout, ne contient pas de bibliographie,
Un article qui contient tout cela, je pense qu'il faut inventer une nouvelle monnaie pour le qualifier car dire que c'est "Boudourou" est une insulte pour nos journaux :-)
Tout ceci n'a pas pour but de défendre l'Iran, ni de le condamner. Personnellement, je n'espère pas que l'Iran se dotera un jour de l'arme nuccléaire, mais je ne peux que saluer la persévérance des Iraniens pour l'obtenir.
Il y a une grande partie dans l'article qui défend la thèse selon laquelle l'Iran cache ses véritables relations avec les US et l'état hébreux aux pays arabes et je pense que c'est ce côté flatteur (on nous cache quelque chose don on nous craint) qui nous pousse à croire ce qu'il affirme "sur-parole"
Pour revenir au seul concept intéressant que j'ai noté, l'article commence par la phrase suivante:
أستعير هذه الفقرة المهمة لأحد الكتاب, مع بعض التعديلات لأقول: "كلما أنصت لكلام أجوف مفتوق الجوانب، ونجد من يصدقه، بسذاجة نادرة، أجد نفسي أتساءل: هل حقا أن العرب لا يقرأون
Je pense que la réponse (au moins concernant l'auteur de cet article) est "oui", il ne lit pas, il ne lit même pas ce qu'il écrit lui-même :-D
Amicalement,
@bechir:
اولا موش من عادتي لحد يث برشة والتكعرير وخاصة في دار الناس وزيد انو الي تحكي فيه ماهوش جوهر الموضوع لكن ليك انت باش نعمل استثناء.
نبدأ بسوال:
ياخي جدك تحكي؟؟؟؟ "17/11/25" ماعرفتهاش؟؟ياخي تعمل في دكتورا فكاهة؟؟تي نجيب طفل عمرو ٥ سنين يقولك راهي سنة 2005
بربي بالرسمي دكتوراه؟
ياخي موش لازمك تكون قوي في الأبحاث والبيبليوغرافي؟
زايد لحديث ؛قالك لا تجادل الأحمق فمن يراكم لن يعلم اي فيكم الأحمق...
احتراما للمضيف ولقرإه هاو الوصل متاع جريدة القدس فيه الحكاية وقولي عاد القدس جريدة بودورو،ولا فما قضية متاع تكذيب وثلب من طرف ايران،على فكرة يحكيو فيها على تونس وقالك زادة تقابلو عندنا مانا شعب مضياف ه
ههههههههههه
http://www.alquds.co.uk/archives/2005/11Nov/17NovThu/
va directement au
qds05.pdf
bonne lecture
tarek sorry encore une fois
طارق
اولا اختياري للكاتب هذاكه ماهوش بمحض الصدفة ونعرف التحامل متاعو المسبق على ايران وبالمناسبة انا راني كيفو كان موش اكثر بمعنى اني متحال على الشيعة وايران بالخصوص ،ما نعرفش كيفاش الوضع عندك اما نحن في الأوروب تقوى نفوذهم برشة ولو يعمل في برشة مشاكل في الأحياء(اعتداءت بالعنف،تهديد للأمام؛.....) خلي عاد في تونس حكاية اخرى(شخصيا نعرف عائلة بهائية وفما دونتيست تداوى عندو واحدة جارتنا شيعي ويعطي فيها في المجلات والكتب متع البكاء تحت الأطلال،لمرى ولات تقلي يااا مساكن يزيو سيبوهم.....الخ)
نرجعو لموضوعنا ياطارق فما ولا مفماش ضربة لإيران؟وزيد حتى هاك المفاوض اقالوه؟ ومن بعد نحكيو في حكاية قرار المحكمة في تونس الحكم للمعلمة في قضية الحجاب ،الى هذا الحد ولينا نتلاعبو بالقضاء ونوضفوه لمصالحنا؟
اشنيه حكاية تدخل الرياسة لحل الأزمة متع الأضراب؟فما تداول عن صفقة تمت لتنقية الأجواء قبل الأحتفالات؟اشبيه المعارضة متاعنا ولات فاقدة للمصدقية ولات مشلكة لها الدرجة؟ في مثل هذه الظروف موش من الأحسن نشد مشومي الي شبع و عبى مش خير لا يجيني واحد جديد جيعان ويرجعني مائة سنة لتالي؟ وبرى عاد يحبلي عشرين سنة باش نفيق و نبدا نتحرك؟
@3amrouch: J'avais espéré que le débat ne prendrait pas des aspects personnifiants (du genre "doctorat fouke8a" w "6foll 3omrou 5 snin"), remarque que je n'ai pas attaqué ta personne dans mon commentaire...
Avant tout, j'aimerais bien que tu saches que ce que j'ai fait dans mon dernier comentaire s'inscrit dans le registre classique : "avocat du diable". L'histoire du "17/11/25" n'était qu'une illustration de ce que peut utiliser quelqu'un pour rejeter toute ta preuve sans aucune fatigue car ce genre de faute est tout simplement inadmissible dans un article qui se respecte. Toujours concernant ce sujets, sache aussi que dans le domaine politique (et judiciaire) les preuves portant sur la FORME des raisonnements sont tout aussi utilisées (voire même beaucoups plus utilisées) que les preuves portant sur le FOND des raisonnements.
Il y a deux buts que pourrait avoir une personne quand elle rejette une preuve:
1 - Pousser la personne qui donne la preuve à améliorer ses raisonnements et à produire une preuve plus pertinente. On a ce but en général quand on est face à des personnes avec lesquelles on partage quelques idées et on souhaite que ces idées puissent être défendues *rigoureusement*
2 - Clore un débat en exhibant une faille fatale dans la preuve au tout dernier moment pour ne laisser à l'adversaire aucune chance de récupérer. On a ce but en général face à des personnes avec qui on ne partage aucune idée et on veut les expédier le plus vite possible sans leur donner aucune chance de revenir.
Moi, en rédigeant mon premier commentaire, j'avais uniquement le but "1" en tête.
Amicalement :-)
PS/ J'ai lu l'article de alquds et il m'a paru aussi vide que le premier article.
PPS/ Sema7ni 5ouya Tarek ken 5rajt choya 3al maou4ou3 :-)
بشير:
تعاليقي ديما مرتبطة بشكل كبير بالعاطفة (لا ني في الأصل لانى اكديمي ولا باحث ولا مورخ وماندعيش الحياد)
استفزني فقط تساولاك وريتو خروج عن الموضوع،خاصة في حكاية ٢٥
ثما كيف تقرى اول كلمة انا قلتها لفري (هاو رابط على الحساب.....)دونك فما سوييت وماكنتش باش نكتفي بذاك القدر اما فقط انو ماهوش هذاك جوهر النقاش ماحبيتش نبعدو برشة، ولعلمك اتصلت بفري وارسلتلو حاجات اخرى؛اجابتو كانت واضحة وقاطعة(مافيباليش خلني نبحث من شيرتي ونجاوبك....) هككه نتفاهم معاه،بمعنى نحب مقارعة الحجة بالحجة وللغلبة لصاحب اوثق دليل،مايخفاكش انو المعلومة متوفرة بشكل مهول وفيها الصحيح و فيها الغث و فيها زادة الخلفيات متاع كل مصدر والغايات متاعو.
يعني كنت نفضل تقلي راو الكاتب لفلاني ولا العلاني منحاز والا محايد موش تقولي انه سنة ولا شنوه هالرقم هاذا الخ
بالنسبة الدكتور "افرايم كام" نظن معروف برشة ويكفيك عملية بحث تو تلقى البحث متاعو من غير حتى اشكال و تنجم تثبت وحدك
نختم بحاجة وحدة :البينة على من ادعى
كيما قال طارق يزينا من ايران.
علاش نضيعو وقتنا في المشحانات الجانبية وننساو لب الموضو
إرسال تعليق